عروس تطلب الطلاق من عريسها فور إعلانهما زوجاً وزوجة والمُبرر غير عادي!
ترند بوست – متابعات
عروس تطلب الطلاق من عريسها فور إعلانهما زوجاً وزوجة والمُبرر غير عادي!
تحولت ليلة زفاف عروس بريطانية إلى كـ.ـارثة في حادثة غريبة من نوعها لتصرف العريس مع عروسه الأمر الذي دفعها لطلب الطلاق.
وكتبت العروس البريطانية مشكلتها في عمود “عزيزي الحكيم” على مجلة Slate حسبما رصدت الوسيلة.
وتعرضت العروس لهجـ.ـوم حـ.ـاد من عائلتها وأصدقائها بسبب طلبها للطلاق بعد يوم واحد من الزفاف.
وشرحت العروس شرطها الوحيد الذي وضعته قبل الزفاف وهو عدم رغبتها في أن يلطخ العريس وجهها في حفل الاستقبال.
وتجاهل العريس طلب عروسه بشكل تام وبمجرد إعلانهما زوجا وزوجة أمسك برأسها على الفور وغمسه في تورتة حفل الزفاف.
وقامت العروس على الفور غاضبة من عريسها الأمر الذي دفعها لطلب الطلاق منه على الفور.
وروت العروس أنها اعتقدت بأن عريسها رجل عاقل يعرفها جيدًا، ولن يفعل ذلك حرصًا على سعادتها.
وأضافت في رسالتها للمجلة: لكنه بدلاً من ذلك، أمسك بي من مؤخرة رأسي ودفع وجهي داخل التورتة.
اقرأ أيضاً: بشار الأسد يُصدر مرسوماً يخص فئات من العاملين في سوريا!
وبينت أنها تشعر برهاب من الأماكن المغلقة بعد تعرضها لحادث سيارة قبل سنوات، وقد شعرت بالذعر تمامًا لأنه دفع رأسها داخل الكعك وشعرت بأنها مسجونة فيها.
والمسؤول عن زاوية المجلة نصح العروس بالاستمرار في طلب الطلاق معتبراً عريسها شخص غير مسؤول وغير حريص على سعادتها.
لم تتوقع فتاة عشرينية أنها ستقضي شهر عسلها بين أروقة المحاكم، متابعة قضية طلاقها من «حب حياتها»، الذي أقدم على الزواج عليها بعد 5 أيام من زفافها.
وبحسب صحيفة الوطن المصرية فقد شهدت محكمة الأسرة المصرية واقعة غريبة، من عروس لم تكمل خمسة أيام في بيتها الزوجي، لتترك المنزل طلبة الطلاق بعد أن عثرت مع زوجها على قسيمة زواج عرفي ليست قديمة بل هي في بعد اليوم الخامس لزواجها.
وبحسب الصحيفة أكدت الزوجة الشابة لقاضي محكمة الأسرة، إنها قابلت زوجها قبل 10 سنوات وكانت طالبة صغيرة وأعجبت به وتبادلا المشاعر، وبعد أن دخلت الجامعة تقدم لخطبتها وكانت سعيدة للغاية بأن قصة حبهما ستكلل بالزواج مثلما حلمت طوال هذه السنوات، وبدأت على الفور في تجهيزات الزواج، كما أنها عاشت كل يوم وهي تحلم بالانتقال معه إلى منزل الزوجية الذي جهزته بنفسها، وبعد فترة تم تحديد موعد الزفاف وأقاما حفل زفاف وصفته بأنه كان أسطورياً.
وتابعت الزوجة أنها لم تر منه أي سوء طوال سنوات معرفتها به، بل كان شخصاً لطيفاً ومهذباً ويظهر لها كل الحب، فضلاً عن خجله الشديد من الجنس الآخر طوال الوقت، ولم تلحظ عليه علاقة بأي فتاة أخري غيرها، وعلى بالرغم من ذلك تغير بعد الزواج 180 درجة، حتى أنها شعرت أنه تبدل بشخص آخر، وأول عيب واجهته أنه عصبي بشدة.
وأضافت: «بعد 5 أيام من زواجنا لقيت على تلفونه ورقة زواج عرفي بتاريخ اليوم ده، وبعد يومين سمعته بيتكلم في التليفون معاها وهو بيوعدها أنه هيسافر معاها هي وهيتحجج إن جاله شغل مفاجئ ويلغي شهر عسلنا».
وأوضحت أن مشاجرة كبيرة حدثت بينهما وبعدها اعترف لها بأن الفتاة التي تزوجها عرفياً كان على علاقة بها قبل أشهر ووعدها بالزواج هي الأخرى، ولازالت دعوى الخلع منظورة أمام الأسرة المصرية.