أراد ابنه بيع المنزل فوضع هذا العجوز لافتة جعلت الزيائن يفـ.ـرون عند رؤيتها.. لن تتخيل مذا كتب فيها!
يقولون الجار ثم الدار، وقد يكون البيت قصرا وثمنه ملايين الدولارات ولكن يخيس سعره لسبب ما فقد يكون جار سوء بجانبه وقد يكون في منطقة لا تتناسب واخلاق المشتري.
هذه كما يقولون نص مصيبة ولكن ما حصل مع هذا الرجل التركي الذي تبدو عليه علامات الوقار والادب أكبر من جيرة سوء لو منطقة مشبوهة.
هذا الرجل كما يبدو من الكلام الذي كتب على اللافتة أن لديه مصيبة كبيرة تتعلق في معاملة ابنه له بشكل قاسي وبدون احترام.
وبمجرد ان يأتي زبون يريد شراء المنزل بمجرد ان يرى اللافتة يذهب فورا وهو يضع يديه على رأسه من هول ما قرأ في اللافتة المعلقة على شرفة البيت المكون من 3 طوابق.
وتطرقت وسائل الإعلام التركية حادثة وقوع نزاع بين مسن تركي وابنه الذي يريد بيع منزلهم الكائن في مقاطعة يني شهير بولاية توكات، حيث لم يقترب أحد ويسأله عن السعر حتى .
وقالت صحيفة هبرلار التركية في خبر لها قبل فترة ، يتألف منزل المسن علي يلماز من 3 طوابق بالإضافة إلى حديقتين و موقف سيارات، وبحسب ما أفاده الأب، بأن ابنه وقعه على التنازل عن المبنى ومن ثم عرض المبنى كاملا للبيع و وعده بإعطائه نصف ثمن المبنى .
حيث قام الأب بالمقابل بتعليق لافتة على شرفة البناء كتب فيها: هذا البناء ليس للبيع، لقد قام الأبن بخداع أبيه، إنه ولد بلا خير، ولذلك لم يتقدم أحد لشراء المبنى أساسا .
مواطن تركي يقدم لعروسته 20 شاحنة ضخمة للاحتفال بالزفاف ولكن الأمر لم يسري كما يجب..!
عندما يقوم شخص ما بفعل شيء مختلف يجب عليه أن يحسب حسابا لكل شيء حتى لا ينقلب فرحه هما وكمدا كما حصل مع صاحبنا في هذه المقالة.
ويجب على الإنسان ان يظهر فرحه وحتى حزنه بشكل معتدل ودون مبالغة ولا تهو كما فعل هذا العريس المتهور الذي اراد أن يظهر ترفه وبذخه وتميزه فكانت المصيبة بانتظاره.
تحدثت وسائل الإعلام التركية عن حفل الزفاف الغريب الذي أقامه شاب تركي فرحا بعروسته في ولاية زونغولداك، حيث جلب لها 20 شاحنة ضخمة وبداخلها الطبالين و الراقصين .
وقالت صحيفة هبرلار التركية في خبر لها في منطقة ايرغلي، ركب الزوجان شاحنة ضخمة بدلا من سيارة الزفاف، ورافقهما في الخلف 20 شاحنة أخرى تبث الموسيقى العالية و مزينة بعبارات الزفاف .
وبحسب المصادر، فرض على العروسين غرامة مالية قدرها 8 آلاف ليرة في يوم زفافهما بتهمة إزعاج البيئة العامة والتسبب بالإزدحام المروري .