موقع ترند بوست – متابعات
“لن تقوم الساعة حتى تضطرب أليات نساء دوس على ذي الخلصة”.. نبوءة النبي الكريم محمد تحققت و حصل هذا في دول عربية “فيديو”
يصبح الناس أقل تعلقًا بالتعاليم الدينية بمرور الوقت ، فتنتشر حفنة منهم الواحدة تلو الأخرى ، وكلما تخلت يد واحدة ، ابتعد المرء عن دينهم ، حتى لو حانت ساعة القيامة ، وهناك كونوا لا شيء إلا أكثر العباد أشرارًا على الأرض ، فتأتي لهم الساعة.
وفي هذا الحديث روى النبي صلى الله عليه وسلم إحدى آيات الساعة. قال: “لا يأتي الوقت إلا عند الاضطراب” ، أي: آيات بجمع آيات “حركة الخصر والأرداف” ، أي: من قبيلة دوس من اليمن. فذهبوا إلى ذي الخلاصة – بفتح الباب وإلقاء اللوم على المشاهير.
قال الجمع بينهما قال فتح الخا وسكون اللام: هذا هو اسم صنم يعبد في عصور ما قبل الإسلام ، وضع النبي صلى الله عليه وسلم جريح بن عبد الله مرسلا إليه ، فقال. دمرها ، دمرها.
وهذه رسالة من النبي صلى الله عليه وسلم: يعود الناس إلى عبادة الأصنام في آخر الزمان ، أي: يعودون إلى جهل الأصنام ،
ففتشت نساء دوس عن الطائفة حول دول الكلاسة ، فارتعش ضعفهن ، وكان هذا من الزحام حولها ، حتى اصطدمت ظهورهن ، وهو ما يصف أيضًا الرغبة في إحاطة تلك القوة التي تعشقها الأصنام ، حتى انزعجت العضوات من شدة الحركة.
وفي الحديث: علامة من علامات نبوته صلى الله عليه وسلم.
وفيه: أن من علامات الساعة كفر قبيلة دوس التي باليمن.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 7116 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
“لا تقوم الساعة حتى يكلم الرجل شراك نعله”.. نبوءة النبي الكريم محمد تحققت وحصل هذا ابتداء من 2014.. فيديو
ففي الحديثِ عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُكَلِّمَ السِّبَاعُ الإِنْسَ وَحَتَّى تُكَلِّمَ الرَّجُلَ عَذَبَةُ سَوْطِهِ وَشِرَاكُ نَعْلِهِ وَتُخْبِرَهُ فَخِذُهُ بِمَا أَحْدَثَ أَهْلُهُ مِنْ بَعْدِهِ». أخرجهُ الترمذيُّ وقالَ: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ لاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ الْقَاسِمِ بْنِ الْفَضْلِ.
وَالْقَاسِمُ بْنُ الْفَضْلِ ثِقَةٌ مَأْمُونٌ عِنْدَ أَهْلِ الْحَدِيثِ وَثَّقَهُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ. ا. هـ
وقد أخرجَهُ كذلكَ الحاكمُ وصححهُ ووافقهُ الذهبيُّ، وأحمدُ في المسندِ، قالَ الألبانيُّ عن إسنادِهِ عندَ أحمدَ: و هذا سندٌ صحيحٌ رجالهُ ثقاتٌ رجالُ مسلمٍ غيرَ القاسمِ هذا، و هو ثقةٌ اتفاقًا ا. هـ
والحديثُ فيهِ أنَّ عذبةَ السوطِ وشِراكَ النَّعلِ يُكلِّمانِ الرجلَ، وفخِذُهُ يحدّثهُ ويخبرهُ بما صنعَ أهلهُ، وكذا تكلِّمُ السباعُ الإنسَ.
وهذا واضحٌ في كلامِ هذهِ الأشياءِ الجامدَةِ وهيَ طرفُ السوطِ وشراك النعلِ، وهوَ كذلِكَ لايحتمِلُ التأويلَ المذكورَ حولَ الجوّالِ والسمَّاعةِ!
أمَّا فيما نقلتَ، فإنَّ الرجلّ هوَ الذي يُكلِّمُ أهلَهُ ولكن ذلِكَ مِن شراكِ النعلِ ومقبضِ السوط!
وهذا قد يحتمِلُ التأويلَ المذكورَ، على بُعدٍ فيهِ.
واللفظُ الذي نقلتَه من الشيخِ لم أجِدْهُ في شيءٍ من كتبِ السننِ والآثارِ.
سمعت الشيخ محمد الحسن الشنقيطي في حلقة تلفزيونية يتكلم عن أشراط الساعة وقال حديث غريب
يقول الشيخ أن ظهور الجوال أو الهاتف المحمول ذُكر في الأحاديث كعلامة من علامات الساعة وذكر حديث (ويكلم الرجل أهله من مقبض سوطه ومن شراك نعله)
ويقول الشيخ لعل المقصود بمقبض السوط هو الهاتف المحمول وشراك النعل هي سماعة الأذن
قول الشيخ حفظه الله تعالى بأن مقبض السوط هو الهاتف المحمول،
وشراك النعل هي سماعة الأذن،
هو مما لا دليل عليه!!
فإن الأصل في الألفاظ، أن تُحمل على ظاهرها، إلا أن يصرفها صارف.
فما الذي أخرج هذين اللفظين عن ظاهرهما؟
وأنهما مقصودان مجازًا، لا حقيقةً؟
وإذا كان الشيخ قد فسر مقبض السوط بالهاتف المحمول، وشراك النعل بسماعة الأذن،
فبماذا سيفسر الفخذ الوارد في الحديث؟!
وإليك سياق الحديث كاملا، كما في مسند الإمام أحمد – 11365 عن أبي سعيد الخدري tقال:
عدا الذئب على شاة فأخذها، فطلبه الراعي فانتزعها منه، فأقعى الذئب على ذنبه، قال: ألا تتقي الله! تنزع مني رزقًا ساقه الله إلي! فقال: يا عجبي ذئب مقعٍ على ذنبه، يكلمني كلام الإنس؟!