ترند بوست – متابعات
قصة إمرأة تركية تتبرع بكـ.ـليـ.ـتها لزوجها ثم يخـ.ـونـ.ـها بطريقة لاتخطر على البال !!
طالبت امرأة تركية بإحدى كليتيها كانت قد تبرعت لزوجها بعد أن ضبطته وهو يخونها مع غيرها .
وفي تفاصيل القصة أن المواطنين مافيش و احمد أردوغان تزوجا عام 2006 وفي عام 2009 تبرعت مافيش لأحمد بكليتها بعد أن رفض اهله التبرع له .
وكما يقول المثل اذا أكرمت اللئيم تمرد لم يقدر احمد تضحية زوجته له فخانها حيث هرب مع صديقة مقربة من العائلة، تاركاً مافيش وابنهما البالغ من العمر 11 عاماً وراءه .
وطالبت مافيش في برنامج تلفزيوني تركي شهير الزوج أحمد إلى إعادة الكلية .
وقالت مافيش: “أعطيته كليتي لأننا كنا نتشارك الحياة معاً. تبرعت له بها بعد أن رفض والده وإخوته أن يتبرعوا له”.
اتصل أحمد إردوغان بالبرنامج وأكد علاقته الغرامية، قائلاً إن زوجته “ما كان ينبغي أن تتبرع له الكلية آنذاك”.
وبحسب القانون التركي، يفقد المانحون للأعضاء أي حق في تبرعاتهم بعد الانتهاء من الإجراء، حيث يوقع المانحون على وثائق تفيد بأنهم يتخلون عن الأعضاء دون قيد أو شرط.