ترند بوست – متابعات
الكشف عن قرية سورية تحتوي عشرات الأطنان من الذهب والمفاجأة حول مكان هذه القرية؟.. و الأسرار التي تخفيها
لا يزال مجهولا مصير أطنان من الذهب والثروة المالية التي كانت بحوزة تنظيم الدولة في قرية باغوز الواقعة على الضفة الشرقية لنهر الفرات على الحدود السورية مع العراق، وهي آخر معقل التنظيم في منطقة عمليات التحالف الدولي.
وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المنطقة التي يتحصن فيها التنظيم بقادته وعناصره، يتواجد فيها نحو 40 طنا من الذهب.
كما يحوي الجيب، الذي لا يزال تنظيم الدولة يسيطر على أجزاء منه، على عشرات ملايين الدولارات، وفقا لمصادر المرصد.
ونقل المرصد السوري عن المصادر التي يصفها بـ”الموثوقة”، قائلا إن الذهب الموجود في المعقل الأخير للتنظيم جرى جمعه من كافة المناطق التي سيطر عليها التنظيم سابقا.
وفي ديسمبر الماضي، كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية أن مسلحي تنظيم الدولة في العراق وسوريا، وضعوا أيديهم على مبالغ طائلة بالعملة الصعبة والعراقية، فضلا عن سبائك من الذهب تقدر بمئات الملايين. وفق ما نقلته سكاي نيوز عربية.
وتشن قوات سوريا الديمقراطية،المدعومة من التحالف الدولي بقيادة واشنطن، و التي تسيطر على نحو ربع البلاد، معركة لاستعادة آخر جيب يسيطر عليه تنظيم الدولة في سوريا، عبر حملة تدعمها الولايات المتحدة.
وكانت رويترز نقلت عن المتحدث باسم التحالف الكولونيل شون رايان قوله، الثلاثاء الماضي: “العدو متحصن بالكامل، ويواصل مقاتلو داعش شن هجمات مضادة”. وأضاف أنه “من السابق لأوانه تحديد إطار زمني” بشأن موعد نهاية العملية.
وأبلغت مصادر عسكرية من قوات سوريا الديمقراطية سكاي نيوز عربية، الأربعاء، بالسيطرة على كامل بلدة باغوز فوقاني شرقي نهر الفرات بريف دير الزور بعد اشتباكات مع التنظيم ، ليخسر الأخير خط دفاعه الأول في آخر جيوبه داخل سوريا، لكن التنظيم ما زال يسيطر على باغوز تحتاني.
وقال رايان إنه حتى بعد السيطرة على باغوز سيتعين إجراء عمليات تطهير لإزالة الألغام والشراك الخداعية التي تركها التنظيم لقـ.ـتل المدنيين.
وفي الأراضي التي خسر التنظيم السيطرة عليها في سوريا والعراق اختبأ أفراده لكنهم يشنون حرب عصابات تتسبب في وقوع خسائر في الأرواح.
وكأنها معجزة.. طفل رضيع يفضح خيانة أمه بعد 3 أيام من ولادته والسبب علامة في جسده!
مهما تم التستر على الخيانة وفعل الحرام سيأتي يوم تنكشف فيه ويرجع كل شيء إلى نصابه وهذا ما حصل في قصتنا في هذه المقالة.
وكما يقولون لا يوجد جريمة كاملة فهما تم محو الأدلة وطمس الحقائق والتخفي بشكل جيد لن يتم الأمر كما يشتهي أصحابها.
وكما قال الرجل لصاحبه في الكهف عندما قـ.ـتله ولم يكن موجود أحد معهما: ستشهد عليك حبات المطر.
وبالفعل قـ.ـتله وذهب. تزوج وأصبح من أصحاب الملايين بعد ان أخذ الكنز وذهب وعاش حياة رغيدة في قصره ونسي ما فعلته يداه قبل سنين.
وجاء اليوم الموعود, حيث كان واقفاً مع زوجته على شرفة القصر والمطر يهطل بغزارة كبيرة فضحك حتى بانت نواجذه. انتبهت الزوجة لضحكته وسألته عن السبب فقال لا شيء، لقد تذكرت أمراً كان في نفسي.
أسرت الزوجة الامر وفي المساء أغوته وفي لحظة ضعف أقر لها بكل شيء فقالت له لن أخبر مخلوق بما فعلته فانت زوجي وأبو اولادي.
وجاء يوم اختلف الرجل مع زوجته وضربها ضرباً مبرحاً فخرجت إلى الطريق وصاحت بأعلى صوتها: زوجي قـ.ـاتل قـ.ـتل الرجل في الكهف الفلاني وإن لم تصدقوا فاذهبوا واستكشفوا الكهف.
سمع الناس القصة فذهبوا إلى الكهف ووجدوا قبر الرجل هناك وتم اقتياده إلى السجن لينال جزاءه العادل على ما اقترفت يداه.
وقصتنا اليوم فيها شبه كبير مما أوردناه عن قصة حبات المطر فقد شهدت على خيانة الرجل وحمة طفل مولود حديثاً في بلد أوربي.
اكتشفت أم لأربعة أطفال أن زوجها قد خانها مع صديقتها المقربة بعد أن أنجبت صديقتها مولودة جديدة تحمل نفس وحمة ابنها.
وشاركت المرأة التي تدعى هيلي قصتها على موقع التواصل الاجتماعي تيك توك.
وقالت إن صديقتها طلبت منها حضور عملية إنجابها لمولودتها. وقبلت الدعوة بكل سرور بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
لكن هيلي تعرضت لصدمة كبيرة بعد عدة أيام عندما كانت تساعد في تغيير حفاض الطفلة ولاحظت وجود وحمتين وراثيتين موجودتين لدى ابنها أيضا.
حيث ورثهما عن زوجها, وعندما واجهت صديقتها بالأمر اعترفت انها أقامت علاقة مع زوجها. وقالت هيلي لسوء الحظ وبعد مرور ثلاثة أيام رأيت الوحمة الوراثية التي أعرفها جيدا لأن ابني الأكبر مصاب بها. إنها قطعة إضافية من الغضروف تنمو خارج الرقبة لذلك يبدو وكأنه نسخة صغيرة من فرانكشتاين.
وقالت هيلي على تيك توك: عندما كانت في المخاض اتصلت بي وأخذتها إلى المستشفى كنت معها خطوة بخطوة. وأعطيت الطفلة حمامها الأول لقد كانت تجربة جميلة لن أنساها أبدا كنت سعيدة لكوني جزءا منها.
تعاطف مع فيديو لمعمرة تحتفظ بصورة ابنها المتوفى منذ 3 عقود في دولة عربية.. ما قصتها؟
أم يحيى تبلغ 100 عام وما زالت تتمتع بذاكرة قوية وتعيش مع ذكرى ابنها الوحيد الذي فقدته منذ 30 عاماً.