ترند بوست – متابعات
شاهد بالفيديو .. شبـ .ـيح في مطار بيروت يتحرش بتكتوكر سورية قادمة من السويد ويهددها أمام زوجها : بتطلعي معي وإلا
بعد سلسلة من الفضائح المتكررة المتعلقة بسلب ممتلكات المسافرين في مطار بيروت، خرجت إحدى المؤثرات عن صمتها وروت ما تعرضت له من محاولة ابتزاز جنسي في المطار الخاضع لسيطرة أجهزة ميليشيا حزب الله الأ*****ة. ( الفيديو اسفل الخبر 👇👇)
ونشرت شبكة “وينيّه الدولة” عبر معرفها على يوتيوب شكوى وصلتها من مؤثرة سورية تُدعى آية الصفدي بعد مضايقات تعرضت لها من قبل أحد المتنفذين داخل المطار.
وظهرت التيكتوكر الصفدي في التسجيل إلى جانب زوجها الذي يبدو بأنه لبناني ………… ليرويا سويةً ما تعرضت له الصفدي في المطار ويطالبا السلطات بالتدخل.
وقالت الصفدي إنها مقيمة بالسويد وتقصد لبنان بين الحين والآخر لزيارة زوجها المقيم هناك، وأضافت أنه في إحدى المرات حصل أحد العاملين في البوردينغ على صورة جواز سفرها ومن ثم بدأ التواصل معها عبر حسابها على تيكتوك قبل أن تحظره بسبب محاولته فرض نفسه عليها ود***** حياتها الشخصية عنوة ومع ذلك عاد للتواصل معها من حسابات مختلفة.
وعند عودتها إلى بيروت تفاجأت به مرة أخرى في المطار، حيث طلب منها قضاء عدة أيام برفقته، مبديةً استغرابها من ذلك الطلب الوقح ولا سيما أنها متزوجة و*****.
وعند رفضها طلبه وتحذيرها إياه بفضحه في حال لم يتوقف عن ذلك السلوك والابتزاز …………ي، هددها بوضع اسمها على القائمة السوداء في المطار لمنعها مستقبلاً من استخدامه في تنقلاتها.
وعقب مغادرة الصفدي المطار، عاد ذلك الموظف لمحاولته التواصل معها وإرسال رسائل التهديد لها، ولم تفلح محاولات الحديث معه لردعه بل مضى في إرسال التهديدات لها ولزوجها وفقاً للتسجيل.
وأبدت الصفدي استغرابها مما تعرضت له، محذرة من أن ما جرى لها قد يطال مسافرات أخريات في المطار، فيما أكد الزوج أن الوقاحة وصلت بذلك الموظف ليقول بأنه حبيب زوجته ويكيل الإساءات اللفظية لهما أثناء الحديث معه ومحاولة ثنيه عن تهديداته.
وتهيمن ميليشيا حزب الله على مطار بيروت المعروف باسم مطار رفيق الحريري بعد أن تغلغلت أجهزة الحزب الأ*****ة خلال السنوات الماضية داخله وبات الآمر الناهي في إدارته.
ويشتكي المسافرون عبر المطار ولا سيما السوريين من سوء المعاملة من قبل الموظفين والأجهزة الأ*****ة، كما سبق أن تورط الموظفون بعمليات سلب للأموال والمصاغ الذهبي من حقائب المسافرين باعتراف السلطات اللبنانية نفسها.