هل تم القبض عليه؟.. محامي أشرف حكيمي يخرج عن صمته ويصرح بخصوص التهمة الموجهة إليه
أوضحت الشابة أنها التقت باللاعب عبر شبكة التواصل الاجتماعي إنستغرام في 16 يناير، حيث بدأ الاثنان في المناقشة، وفي 25 فبراير، في الليل، ذهبت إلى منزل اللاعب في بولوني بيلانكور (Hauts-de-Seine)، مع سيارة أجرة طلبها حكيمي.
وتشير الشابة إلى أن المغربي الدولي قبّل فمها وثدييها بعد أن أنزل ملابسها دون رضاها، وتضيف أنه أجرى ممارسة جنسية بأصبعه لبضع ثوانٍ، رغم أنها رفضت.
وكشفت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية التي فجّرت القضية، عن موقف نادي باريس سان جيرمان ومحامي الظهير الأيمن في الفريق الفرنسي، أشرف حكيمي، من المزاعم بأنّ اللاعب قام باغتصاب شابة في منزله قبل أيام.
ووفقاً لصحيفة “لو باريزيان”، فقد أكد النادي الفرنسي الشهير على دعم لاعبه أشرف حكيمي والوقوف بجانبه في الأزمة التي يمرّ بها، مؤكّداً أنّ “حكيمي” سيخوض تدريبات الفريق، اليوم الأربعاء.
باريس سان جيرمان يدعم أشرف حكيمي
وقال النادي للصحيفة: إن “النادي يدعم اللاعب الذي نفى بشدة الاتهامات ويثق في العدالة. باريس سان جيرمان مؤسسة تعزز الاحترام داخل وخارج الملعب”.
اتهامات باطلة
كما نقلت الصحيفة عن محاميه الشخصي تأكيدَه، أنّ الاتهامات الموجهة “باطلة”.
وقال المحامي فاني كولين، إن موكله “بريء من الوقائع المزعومة”، مضيفاً: “إنه هادئ وموضع تحت تصرف العدالة”.
الحقائق المزعومة تعود إلى نهاية الأسبوع الماضي
يذكر أنّ الصحيفة الفرنسية كانت أول الصحف التي فجّرت القضية، كاشفةً عن أن شابة ذهبت إلى مركز الشرطة في نوجينت سور مارن (فال دو مارن) يوم الأحد، معلنةً أنها تعرضت للاغتصاب من قبل اللاعب المغربي.
ووفقاً لصحيفة “لو باريزيان“، كانت الضحية المزعومة، البالغة من العمر 24 عامًا، لا تريد تقديم شكوى، إلا أنّ مركز الشرطة فتح تحقيقًا، قبل أن يستعيد مكتب المدعي العام في نانتير الملف، بسبب المكانة المفترضة لمرتكب الواقعة.
ومن المفترض أن يكون الاغتصاب المزعوم قد وقع يوم السبت 25 فبراير، عشيةَ المباراة الكلاسيكية بين OM وPSG، والتي أصيب حكيمي خلالها.
وخرج نجم المنتخب المغربي لكرة القدم وباريس سان جرمان أشرف حكيمي، الثلاثاء، بأول تعليق على الفتاة، التي تتهمه باغتصابها في منزله.
يثق أشرف حكيمي لاعب باريس سان جيرمان، في براءته من الاتهامات الأخيرة بالاعتداء الجنسي على فتاة في شهر فبراير الجاري.
صحيفة “Le Parisien” كشفت أمس، الإثنين، عن قيام الفتاة بالتقدم بشكوى للشرطة، تتهم فيها حكيمي بالاعتداء الجنسي عليها، بعد عدة اتصالات بينهما.
وحسب ما ذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، فإن حكيمي نفى هذه المزاعم، وقال إنها “خاطئة تماما”، في انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات.
وبدا اللاعب الشاب البالغ من العمر 24 عاما مبتسما ومرتاحا، مساء أمس الإثنين، خلال حفل الاتحاد الدولي لكرة القدم لجوائز “ذا بيست” في العاصمة الفرنسية.
وقال مراسل “ماركا” في باريس: “كان حكيمي هادئا للغاية”، على الرغم من أن التقارير المزعومة، تزامنت مع حفل “ذا بيست”.
وفتح مكتب المدعي العام في نانتير (الضاحية الغربية للعاصمة باريس) تحقيقا في قضية اغتصاب تستهدف نجم المنتخب المغربي.
وفُتِحَ التحقيق بعد اتهامات من امرأة، تبلغ من العمر 24 عاما، قالت إنها تعرضت للاغتصاب في منزل اللاعب في بولونيّ-بيلانكور في 25 فبراير، وفق ما أفادت صحيفة “لو باريزيان” في معلومات أكدها المصدر لفرانس برس.
وفي اتصال مع فرانس برس، رفض مكتب المدعي العام في نانتير الإدلاء بأي تعليق، مبديا امتعاضه من “المعلومات المنشورة” في الصحافة لأنها “تقوض التحقيقات اللازمة لإثبات الحقيقة”.
ووفقا للمصدر نفسه المطلع على القضية، فقد توجهت هذه المرأة إلى مركز للشرطة في فال دو مارن، الأحد، للتبليغ عن الحادثة، لكنها لم تتقدم بشكوى.
واتصلت فرانس برس بباريس سان جرمان للوقوف على رأيه، لكنها لم تحصل على أي رد من نادي العاصمة.
ولم يتم القبض على اللاعب أشرف حكيمي حتى الآن ، وقد سئم مكتب المدعي العام الفرنسي من استدعائه لإجراء تحقيقات معه ، وأفادت مواقع فرنسية شهيرة ، وخاصة صحيفة لو باريزيان لو باريزيان ، أن فتاة فرنسية تبلغ من العمر 24 عاما ذهبت إلى مركز الشرطة في نهاية الأسبوع الماضي ،
وقالت إنها تعرضت للاغتصاب من قبل اللاعب الدولي أشرف حكيمي دون تقديم شكوى ضد اللاعب ، ووفقا لتصريحات, مكتب المدعي العام الفرنسي قرر فتح تحقيق في الشابة في 16 كانون الثاني / يناير عبر انستجرام و امرأة شابة تمكنت من الذهاب إلى الشرطة. منزله لأن زوجته وأطفاله في إجازة في دبي.
وفي الختام ، تم التعرف على حقيقة اعتقال أشرف حكيمي المتهم بالاعتداء على فتاة فرنسية ، بالإضافة إلى أهم المعلومات الشخصية عن اللاعب المغربي الدولي ولاعب باريس سان جيرمان أشرف حكيمي.
وحكيمي المولود في إسبانيا، متزوج من الممثلة الإسبانية هبة عبوك ولديهما ولدان.
وكان أشرف من الركائز الأساسية، التي قادت المغرب، نهاية العام المنصرم في مونديال قطر، إلى إنجاز تاريخي، بعد أن يصبح أول منتخب إفريقي وعربي يصل إلى نصف نهائي كأس العالم.
وأخيرًا قالت إنها دفعته بعيدًا بقدمها، قبل أن ترسل رسالة نصية قصيرة إلى صديق جاء ليأخذها.