منوع

مفاجأة مثيرة للغاية : فتيات المملكة السعودية يفضلن الزواج من أبناء هـذه الجنسية العربية.. !!

ترند بوست – متابعات

مفاجأة مثيرة للغاية : فتيات المملكة السعودية يفضلن الزواج من أبناء هـذه الجنسية العربية.. !!

قالت استشارية نفسية وعائلية ، إنه ليس من المستغرب أن تتزوج بعض السعوديات من أجانب ، كاشفاً عن تفضيل المصريين للمرأة التي تعاملت معهم وأشارت المستشارة النفسية والأسرية الدكتورة زهرة المعبي ، إلى أنها تشجع زواج السعوديات من أجنبي ،

خاصة في ظل اللوائح الجديدة التي تتطلب معاملة أطفال السعودية كمواطنين ، مع منح حضانة الأم ، مما يضمن بقاء أبنائها معها حتى في حالة الانفصال.

وقالت المؤبي إن توجه المرأة السعودية في الآونة الأخيرة للزواج من أجانب يرجع لعدة أسباب منها أن “الأجنبي أكثر راحة من الزوج السعودي”.

وتابعت موضحة: “السعودية في كثير من الأحيان لا تعاملها كملكة في منزلها ، وهناك ضيق بسيط” ، مضيفة أن الأجنبية “تتعاطف معها أيضًا لأنها راعيته”.

وبحسب المعيبي ، فإن معاملة الأجنبي لزوجته السعودية تختلف عن معاملته لها إذا كانت من نفس الجنسية لأن الزوجة السعودية تعتبر “وصية على نعمته” ، على حد تعبيرها ، وتابعت: ضحك: “لهذا يجلس بأدب وهدوء.”

وقالت المؤبي إنها “لاحظت مؤخرا طلبا للزواج من أجانب” ، مشيرة إلى أن نجاح هذه الزيجات مرهون بتوافر مجموعة من الشروط في الزوج.

وقالت: “على الفتاة السعودية أن تختار زوجها بمواصفات تضمن لها الاستقرار والسعادة”.

ولفت المعبي إلى أن المصريين يأتون في مقدمة تفضيلات النساء السعوديات ، بحسب ما تعرفين عن زواج أجانب ، بينما يأتي اللبنانيون في المرتبة الثانية ، معتبرين أن السبب الرئيسي وراء ذلك هو “حلاوة اللسان”. شعب البلدين. وتابعت: “المرأة بطبيعتها تريد الاهتمام والحديث الحلو”.

قالت طبيبة تزوجت لبنانية مسيحية ، بعد أن أقنعته باعتناق الإسلام ، إن الرجل الذي اختارته شخصية راقية تساعد المرأة على النجاح ، مضيفة أنها تجده دائمًا بجانبها “، وهو أيضًا:” يعرف متى يتكلم ومتى يصمت ، زوجي متطور للغاية وحنون في التعامل.

أما “م ، ي” ، الموظفة المتزوجة من مصري ولديها 4 بنات منه ، فقد أعربت عن سعادتها باختيارها الجيد ، موضحة أن زوجها “هادئ ومطيع للغاية”.

على العكس من ذلك ، قالت معلمة تزوجت من أجنبي إنها دفعت ثمن اختيارها الخاطئ ، كالرجل الذي اعتقدت أنه جيد لـ “حلاوة لسانه”. وبعد عدة سنوات هرب إلى بلاده تاركًا أبناءها الثلاثة الذين لا مصدر رزق لهم ، بحسب صحيفة “عجيل”.

وأضافت: “لجأت إلى هيئة حقوق الإنسان ، ومؤخراً قضت المحكمة بفصلني عنه بعد غيابه”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى