واعدته في الحديقة وجلست مع غيره لتختبر حبّه.. شابة سورية تتسب بمعركة كبيرة والمفاجأة ماحصل في النهاية
ترند بوست – متابعات
واعدته في الحديقة وجلست مع غيره لتختبر حبّه.. شابة سورية تتسب بمعركة كبيرة والمفاجأة ماحصل في النهاية
وذكرت صفحات محلية ورصدت الوسيلة أن الفتاة قررت الجلوس مع أحد الشباب بهدف معرفة ما إذا كان حبيبها يغار عليها.
وفي التفاصيل، جلست الفتاة مع فتى يدعى “حسن 16 عاماً”، في حديقة عامة بمنطقة المشروع الثاني في محافظة اللاذقية.
وذكرت المصادر أن عشيق تلك الشابة جاء إلى الحديقة المتواجدة بها، ورآها جالسة مع شاب آخر ما أثار مشاعر الغيرة في داخله.
واندفع عشيق الفتاة نحو حسن مخرجاً سـ.كين حـ.اد كان بحوزته، وأقدم على ضـ.ربه بها في رقبته؛ ما أدى إلى مفارقة الحـ.ياة على الفور.
وقالت المصادر المحلية بعدما حدثت الجـ.ريمة جاءت الأجهزة الأمنية مسرعة إلى مكان الحـ.ادثة، وقامت بالتحفظ على جـ.ثة القتـ.يل.
وأضافت أنها اعـ.تقلت المجـ.رم الذي ما تزال هويته غامضة ولم تكشف عنها الجهات المختصة، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضده.
ومن خلال التحقيقات تبين أن الضحية لم يكن على يعلم أنها كانت تواعد شابا آخر، وكانت تريد أن تقوم بهذا الفعل الشنيع لاختبار عشيقها.
وذكرت أن الشاب اندفع لقـ.تل الشاب بالغيرة وطيش الشباب وهو يظن أنه يثبت لها بأنه يحبها كثيراً لكن النتيجة كانت وفـ.اة الشاب حسن.
وطالب متابعون على مواقع التواصل الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة وإنزال أشد العقوبات به ليكون عبرة لغيره من المجـ.رمين
وفي سياق اخر وبقصة رائعة اتفق زوجان عراقيان على أن يكون مقدم مهرهما باقة ورد والمؤخر الحج إلى بيت الله الحرام، في حدث لافت أشعل منصات التواصل الاجتماعي لكسره كل قواعد مهور الزواج هذه الأيام.
وقال العريس محمد معن العزاوي، لوكالة سند في شبكة الجزيرة، إنه اتفق مع زوجته وأهلها على أن يكون مقدم المهر والمدون في عقد المحكمة باقة ورد وألف دينار أي ما يعادل (75 سنتا) في حين سجل مؤخر الزواج حجة إلى بيت الله بمكة المكرمة.
وأوضح العزاوي أنه وزوجته قررا اتخاذ هذا القرار بهدف حث الشباب على الزواج وكسر الأعراف الاجتماعية التي ألزمت دفع مهور مرتفعة مما أدى إلى العزوف عن الزواج نتيجة تفشي البطالة وضنك العيش، مضيفاً أن كثيرا من الشباب يريدون الزواج ولكن المهور المرتفعة وتكاليف الزواج المالية تحول بينهم وبين سعادتهم.
ودعا العريس، عبر وكالة سند، العائلات إلى البحث عن حياة كريمة لبناتها بتزويجهن إلى من يستحق، دون فرض مبالغ مالية كبيرة كمهر يقدم للزواج من قبل من يطلبون أيديهن.
وقد عبر العديد من العراقيين على منصات التواصل عن إعجابهم بخطوة العزاوي ودلالتها الرمزية في تسهيل متطلبات الزواج من خلال إعادة النظر بالعادات والتقاليد، والتخلي عن العادات الخاطئة.
