عالم الفن

ياسر العظمة يشن هجومه من جديد ويفاجئ السوريين بتصريحات غير مسبوقة وغضب واسع على مواقع التواصل (فيديو)

ياسر العظمة يشن هجومه من جديد ويفاجئ السوريين بتصريحات غير مسبوقة وغضب واسع على مواقع التواصل (فيديو)

هاجم الممثل السوري ياسر العظمة يعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفهم بالمجانين.

جاء ذلك في منشور شاركه العظمة على حسابه حسبما رصدت منصة تريند، وحصد تفاعلاً كبيراً من قبل الجمهور.

وشارك ياسر العظمة منشور هاجم فيه بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال الممثل السوري: “منصات التواصل الاجتماعي عطت المجانين والجهلة حق التحليق مثلهم مثل الفلاسفة والعلماء”.

وجاء هجوم العظمة في إطار استمرار سلسلة الفيديوهات التي يقدمها تحت عنوان “مع ياسر العظمة”.

ولقى منشور ياسر العظمة تفاعلا واسعاً من قبل متابعيه على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأشاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بصحة ما جاء على لسانه وصواب انتقاده هذه المرة.

بينما انتقد متابعون آخرون هجومه ومصادرة حرية التعبير للأشخاص لمجرد أراءهم وانتقاداتهم.

وكان قد رد ياسر العظمة بطريقته الخاصة على الانتقادات التي تعرض لها مؤخراً من قبل منتجي الأعمال الدرامية.

وعبر فيديو حمل عنوان “هل لصوتي إذا علا أصداء”، رد العظمة على منتقديه بكلام راقٍ في الشكل ولاذع في المضمون.

ويأتي ذلك بعد أن انتقد الممثل السوري عدة أعمال درامية سورية مثل “باب الحارة” و”الهيبة” و”جوقة عزيزة”.

وهو ما أثار غضب بعض المنتجين والقيّمين على تلك الأعمال، ودفعهم للرد على ياسر العظمة بشكل قاسٍ جارح.

ورد الممثل السوري ياسر العظمة بطريقته الخاصة على الانتقادات التي تعرض لها مؤخراً من قبل منتجي الأعمال الدرامية.

وعبر فيديو حمل عنوان “هل لصوتي إذا علا أصداء”، رد العظمة على منتقديه بكلام راقٍ في الشكل ولاذع في المضمون.

ويأتي ذلك بعد أن انتقد الممثل السوري عدة أعمال درامية سورية مثل “باب الحارة” و”الهيبة” و”جوقة عزيزة”.

وهو ما أثار غضب بعض المنتجين والقيّمين على تلك الأعمال، ودفعهم للرد على ياسر العظمة بشكل قاسٍ جارح.

وبدأ صاحب سلسلة مرايا رده على المنتقدين قائلاً: “هل لصوتي إذا علا أصداءُ، أم صراخٌ يضجّ به الفضاءُ”.

وأكمل: “شبكات الفضا وقد غشِيتها نكراتٌ، من غَيهبٍ قد جاووا، كالخفافيش تكره النور صُبحاً، تتلطّى كهوفها ظلماءُ”.

وتابع: “هاجَمَتني بكل وصفٍ مسِفٍّ، وسبابٍ قد قلّ فيه الحياءُ، لم تُسئ لي أقلامهم حين شتمي، فلأخلاقهم هُم قد أساووا”.

وأردف: “ما لصحبي يرمونني بسهامٍ، واتهامٍ مُناهم الإيذاءُ، ليس فيهم من صافيات النوايا، أيّ صدقٍ يقرُه العقلاء، وهجوم الملفّقين ارتزاقٌ، وهجوم المثقفين عَداءُ”.

وأكمل ياسر كلامه موضحاً بأن ليس لديه مشكلة مع النقد فقال : “إنما النقد أن يكون نزيهاً، وبما فيه قد ينزّ الإناءُ”.

“ضاق صدري بالترّهات افتراءً”
كما وظهر الفنان السوري ياسر العظمة حسبما رصدت منصة تريند وهو يرتشف من فنجان قهوته ومن ثم يكمل قصيدته.

وقال العظمة: “ضاق صدري بالترّهات افتراءً، بأكاذيب بثّها الأدعياءُ، فتناسيت ذمّهم بالتغاضي”.

وأضاف: “لست ممّن تقوده البغضاء، لم أقابل صنيعم بعتابٍ، فعتاب الملفّقين غباءُ، ليس مثلي مداهناً ولعوباً، ليس بي ما تجيده الحرباءُ”.

وأكمل: “كل رأي أبديته في المرايا، سوف يرقى لفهمه الأذكياءُ، كلُ حرفٍ عنيته في المرايا، بالمغازي ووحيها يُستضاءُ”.

وختم ياسر العظمة قصيدته: “كل نقدٍ أوردته في المرايا، فيه حلٌّ لو فيه تم احتواءُ، فالمرايا قصيدتي العصماءُ”.

وحصدت القصيدة التي نشرها الفنان السوري عبر حساباته الرسمية على تفاعلاً واسعاً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى