منوع

راما في النهار وعبد في الليل ..شاب سوري يتنكر بزي فتاة لسبب مفاجئ لايخطر على بال أحد

ترند بوست – متابعات

راما في النهار وعبد في الليل ..شاب سوري يتنكر بزي فتاة لسبب مفاجئ لايخطر على بال أحد

راما و عبد أسمان لشاب سوري يبلغ من العمر 22 عام ، ولد في حلب ثم انتقل لضواحي دمشق ويقيم فيها للدراسة و بدون عمل .

في النهار يتنكر بملابس نسائية بشخصية مزيفة اسمها راما، ليتمكن من اصطيا -د بعض المارقين، ليحصل على رصيد هاتف او وجبة في مطعم او حتى توصيلة مجانية .

يقول راما: ان الرجال فوق سن 40 لم يميزوا انه شاب بسبب طبقات المكياج واللباس والشعر المستعار وقصر القامة، فبعضهم لا يعرف النساء اصلا، حتى انهم برأيه عديمي الثقة بأنفسهم فمجرد ابتسامة صغيرة من راما يظنون انهم مرغوبين.

يوفر يوميا قرابة 10 الاف ليرة سورية من الرجال المبهورين براما في الباصات والطرقات و الكافيهات، ويدفعون عنه ثم يغادر دون ان يلتفت او يستمر بالتواصل معهم .

ويشار ان راما استغل الكبت الموجود في الداخل السوري وحاول ابتكار هذه الشخصية.

عدد الضـ -.ـحايا لا يعد ولا يحصىى يقول .. لست نادماً على فعلتي تأقلمت على شخصية راما، واحب ان اظهر بها نفسيا وج -نسـ.ـيا .. ولا احب ان اكون عبد.

لتقوم لاحقاً قوات الشرطة في منطقة جرامنا بالامساك به واحالته الى المحاكمة القضائية بتهمة الاحتيا -ل

وفي سياق متصل تداولت وسائل الإعلام، اليوم الإثنين، مقطع فيديو من لبنان يظهر لبناني يتنكر بزي فتاة ويدخل محطة وقود لملئ سيارته بالبنزين، وذلك بعدما خصصت إحدى محطات زحلة يوماً للنساء فقط لتجنب وقوفهن في الطوابير الطويلة التي تشهدها محطات لبنان منذ أشهر.

ويظهر الفيديو لبناني يتنكر بزي فتاة ويضع شعراً مستعاراً ويقف بسيارته داخل المحطة بينما تجمهر حوله العاملين فيها وبعض الأشخاص الآخرين وهم يتناقلون الدعابات ويضحكون بشكل هستيري.

وفي السياق، كشف ممثل موزعي المحروقات في لبنان، فادي أبو شقرا، عن الموعد المتوقع لانحسار أزمة البنزين التي تشهدها البلاد في الفترة الحالية وتؤثر على مختلف نواحي الحياة.

وقال أبو شقرا إن أزمة البنزين ستشهد حلاً بدءاً من منتصف الأسبوع الجاري، مؤكداً أنه توجد باخرتان في عرض البحر تفرغان البنزين ومن المتوقع أن تأتي باخرتان إضافيّتان، حيث ستفرغ البواخر مادّة البنزين تباعاً في الأسواق.

وأضاف أبو شقرا أن محطّته في منطقة الجيّة باشرت عملها، اليوم الإثنين، متمنياً أن توزع الشركات المستوردة الكميات اللازمة من البنزين لفتح المحطات في كل أنحاء لبنان.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى