منوع

وكأنها معجزة.. طفل رضيع يفضح خيانة أمه بعد 3 أيام من ولادته والسبب علامة في جسده يحملها زوج صديقتها!

وكأنها معجزة.. طفل رضيع يفضح خيانة أمه بعد 3 أيام من ولادته والسبب علامة في جسده يحملها زوج صديقتها!

مهما تم التستر على الخيانة وفعل الحرام سيأتي يوم تنكشف فيه ويرجع كل شيء إلى نصابه وهذا ما حصل في قصتنا في هذه المقالة.

وكما يقولون لا يوجد جريمة كاملة فهما تم محو الأدلة وطمس الحقائق والتخفي بشكل جيد لن يتم الأمر كما يشتهي أصحابها.

وكما قال الرجل لصاحبه في الكهف عندما قـ.ـتله ولم يكن موجود أحد معهما: ستشهد عليك حبات المطر.

وبالفعل قـ.ـتله وذهب. تزوج وأصبح من أصحاب الملايين بعد ان أخذ الكنز وذهب وعاش حياة رغيدة في قصره ونسي ما فعلته يداه قبل سنين.

وجاء اليوم الموعود, حيث كان واقفاً مع زوجته على شرفة القصر والمطر يهطل بغزارة كبيرة فضحك حتى بانت نواجذه. انتبهت الزوجة لضحكته وسألته عن السبب فقال لا شيء، لقد تذكرت أمراً كان في نفسي.

أسرت الزوجة الامر وفي المساء أغوته وفي لحظة ضعف أقر لها بكل شيء فقالت له لن أخبر مخلوق بما فعلته فانت زوجي وأبو اولادي.

وجاء يوم اختلف الرجل مع زوجته وضربها ضرباً مبرحاً فخرجت إلى الطريق وصاحت بأعلى صوتها: زوجي قـ.ـاتل قـ.ـتل الرجل في الكهف الفلاني وإن لم تصدقوا فاذهبوا واستكشفوا الكهف.

سمع الناس القصة فذهبوا إلى الكهف ووجدوا قبر الرجل هناك وتم اقتياده إلى السجن لينال جزاءه العادل على ما اقترفت يداه.

وقصتنا اليوم فيها شبه كبير مما أوردناه عن قصة حبات المطر فقد شهدت على خيانة الرجل وحمة طفل مولود حديثاً في بلد أوربي.

اكتشفت أم لأربعة أطفال أن زوجها قد خانها مع صديقتها المقربة بعد أن أنجبت صديقتها مولودة جديدة تحمل نفس وحمة ابنها.

وشاركت المرأة التي تدعى هيلي قصتها على موقع التواصل الاجتماعي تيك توك.
وقالت إن صديقتها طلبت منها حضور عملية إنجابها لمولودتها. وقبلت الدعوة بكل سرور بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

لكن هيلي تعرضت لصدمة كبيرة بعد عدة أيام عندما كانت تساعد في تغيير حفاض الطفلة ولاحظت وجود وحمتين وراثيتين موجودتين لدى ابنها أيضا.

حيث ورثهما عن زوجها, وعندما واجهت صديقتها بالأمر اعترفت انها أقامت علاقة مع زوجها. وقالت هيلي لسوء الحظ وبعد مرور ثلاثة أيام رأيت الوحمة الوراثية التي أعرفها جيدا لأن ابني الأكبر مصاب بها. إنها قطعة إضافية من الغضروف تنمو خارج الرقبة لذلك يبدو وكأنه نسخة صغيرة من فرانكشتاين.

وقالت هيلي على تيك توك: عندما كانت في المخاض اتصلت بي وأخذتها إلى المستشفى كنت معها خطوة بخطوة. وأعطيت الطفلة حمامها الأول لقد كانت تجربة جميلة لن أنساها أبدا كنت سعيدة لكوني جزءا منها.

تعاطف مع فيديو لمعمرة تحتفظ بصورة ابنها المتوفى منذ 3 عقود في دولة عربية.. ما قصتها؟

أم يحيى تبلغ 100 عام وما زالت تتمتع بذاكرة قوية وتعيش مع ذكرى ابنها الوحيد الذي فقدته منذ 30 عاماً.

تعاطف السعوديون مع مقطع متداول لمسنة تدعى أم يحيى تبلغ من العمر مئة عام.

وظهرت المسنة في المقطع وهي تقول “الحمد لله على ما أعطى الله.. وأنا راضية بما أعطاني الله”.. بهذه الكلمات بدأت المسنة السعودية أم يحيى التي خطفت الأنظار، كلامها المؤثر عن نجلها المتوفى قبل 3 عقود.

أم يحيى تبلغ 100 عام وما زالت تتمتع بذاكرة قوية تعيش مع ذكرى ابنها الوحيد الذي خطفه الموت منذ 30 عاما.

وخلال حديث أم يحيى مع محاورها في المقطع المتداول على نحو واسع، وهو يسأل أم يحيى عن صورة معلقة في صدر المنزل، لمن هذه الصورة؟ لتجيب أم يحيى، “الصورة حقة ولدي، الله يجعله بالجنة، بجاه السميع العليم”.

ولا تزال تعيش على ذكرى ابنها الوحيد الذي كان جنديا في حفر الباطن وتوفي قبل 30 سنة، وفق موقع “العربية .نت “.

وظهرت الأم الرؤوم في مقطع فيديو مؤثر وهي تقول: “الحمد لله على ما أعطاني الله .. وأنا راضية بما رزقني الله”.

لم يبق لأم يحيى غير صورة ابنها يحيى، لتروي بصورة عفوية وبحرقة ولهفة الأم لرؤية ابنها كيف تحافظ على كنزها الثمين “امسحها بقطعة قماش نظيفة كل يوم. ترونها صورة، لكنها هني في قلبي صورته في قلبي”.

يذكر أن أم يحيى تعتبر من النساء المعمرات في قرية زبنه بمنطقة عسير.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى