منوع

بعد تصريحاته المتتالية عن الدولار والذهب.. الخبير إسلام ميمش: لقد أخطأت في توقعاتي!!

ترند بوست – متابعات

بعد تصريحاته المتتالية عن الدولار والذهب.. الخبير إسلام ميمش: لقد أخطأت في توقعاتي!!

أدلى الخبير التركي إسلام ميمش بتصريحات جديدة، حول ارتفاع وانخفاض كل من أسعار الذهب والدولار أمام العملة التركية، و ابتدى تصريحاته بجملة “أخطأت في التوقعات للأسف” .

وقالت صحيفة يني عقد التركية في خبر لها ترجمته تركيا بالعربي، كان قد صرح إسلام ميمش في وقت سابق بأن المواطنين لن يستطيعوا شراء الذهب في شهر أيلول لأنه سيرتفع بشكل كبير، ولكن ما حدث كان مختلف تماما عن ما توقعه، حيث تستمر أسعار الذهب في تركيا بالانخفاض حتى الآن .

و قال ميمش عن توقعاته الخاطئة: لقد خسرت الرهان و أخطات في توقعاتي هذه المرة .

إعادة قسم من اللاجئين إلى تل رفعت ومنبج.. مخطط تركي – روسي في سوريا

كشف موقع أورينت نت عن خطة تركية – روسية تهدف لإعادة أقسام من اللاجئين إلى الداخل السوري ضمن ما وصف بـ (التجربة)، مشيراً إلى ان الأماكن التي من الممكن أن يُعاد اللاجئون إليها تبدأ بـ (منبج وتل رفعت).

وقال الموقع في تقريره: “لم تكن موجة التسريبات والتصريحات التركية الجديدة حول مستقبل العلاقة بين أنقرة ودمشق مفاجئة للكثيرين، بالنظر إلى السياق العام للمشهد منذ شهرين، حيث أعلنت تركيا عن انفتاحها على التطبيع مع نظام أسد، لكن الجديد هو ما كشفت عنه مصادر مطلعة حول خطة تركية-روسية تتعلق بعودة اللاحئين إلى مناطق سيطرة النظام”.

ورغم أن صحيفة “تركيا” المقربة من حزب العدالة والتنمية الحاكم كانت قد نشرت تقريراً الشهر الماضي حول هذا الموضوع، كشفت فيه عن توافق بين موسكو وأنقرة لإعادة دفعات كبيرة من اللاجئين السوريين إلى حلب وحمص ودمشق بضمانات روسية ورقابة من تركيا، إلا أن المصادر التي تحدثت ل”أورينت” أكدت أن ما نشرته الصحيفة التركية بهذا الخصوص موجّه للرأي العام التركي، ولا يتضمن تفاصيل الخطة والمعلومات الكاملة حولها.

المصادر التي نوّهت إلى أن هذه “الخطة مبدأية” وما تزال في طور النقاش، تشدد في الوقت نفسه على قطع شوط كبير نحو إنجاز تفاصيلها قبل البدء بتطبيقها، مؤكدة أن هذا الموضوع كان بالفعل أحد ملفين أساسيين تناولتهما محادثات مسؤولي المخابرات في حكومتي تركيا ونظام أسد، التي تم الإعلان يوم الخميس عن عقدها في دمشق مؤخراً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى