عالم الفن

سلاف فواخرجي تكسف سر حبها لبشار الأسد وتصرح: لهذا السبب أنا مؤيدة له (فيديو)

سلاف فواخرجي تكسف سر حبها لبشار الأسد وتصرح: لهذا السبب أنا مؤيدة له (فيديو)

حدثت الممثلة السورية “سلاف فواخرجي” عن سبب موالاتها لنظام الأسد، مشككة بالمنظمات الدولية التي عملت على توثيق انتهـ.ـاكات وجـ.ـرائم النظام بحـ.ـق الشعب السوري.

“فواخرجي” المعروفة بموالاتها للنظام ورأسه “بشار الأسد” قالت في مقابلة ببرنامج “جعفر توك” الذي تعرضه قناة “دويتشه فيله” الألمانية،

عند توجيه سؤال إليها عن سبب تأييدها لـ”الأسد” إن السوريين قبل عام 2011 كانوا يعيـ.ـشون “حياة جيدة” رغم المشاكل ونوعاً ما “مثالية”، وأنها استشفت أن جماعة “الإخـ.ـوان المسلمين” هي ستكون البديل في حال رحيل النظام، وهي لا ترضى أن تصبح سوريا دولة دينية.

وأضافت: “أنا أدافع عن أماني.. أنا أحترم الرئيس، لكن لا أدافع عن شخص، أنا أدافع عن بلد أعيش فيه.. هذه بلدي وهذا حقي”.

وعندما استعرض مقدم البرنامج “جعفر عبد الكريم” مقتطفات من تقارير لمنظمة “هيومان رايتس ووتش” توثق جـ.ـرائم وانتهـ.ـاكات النظام بحق السوريين،

ردّت “سلاف” قائلة: “ياريت تطلع الأخبار الحقيقة.. نحن أيضاً تعرضنا للقـ.ـذائف في بيوتنا طوال الوقت، نذهب إلى العمل والقـ.ـذائف حولنا، في دمشق وكل المحافظات.. أنا غادرت منزلي 3 مرات، لكن تلك الأخبار تروّج أكثر”.

وعن صورتها وهي ترتدي الزي العسكـ.ـري الخاص بقوات نظام “الأسد” قالت “فواخرجي” إن “هذا جيـ.ـش البلد المكون من كافة أديان وطوائف سوريا.. إنه جـ.ـيش بلدي مثل أي جيش بلد أصيل، لكن لا يدعى جـ.ـيش النظام”، مضيفة أن موقفها “وطني، وليس سـ.ـياسياً”.

واشتُهرت “فواخرجي” بتأييدها لنظام “الأسد” عقب الثورة الشعبية السورية عام 2011، حيث أدلت بتصريحات داعـ.ـمة للنظام مرات عدة، ونشرت صوراً لها ولأفراد عائلتـ.ـها بالزي العسـ.ـكري الخاص بقوات النظام.

وفي وقت سابق أثار مسلسل “شارع شيكاغو” الجدل من جديد وذلك لما تضمنه المسلسل من قبلات بين أبطاله وكذلك ألفاظ نابية تعرض للمرة الأولى مخالفة لتقاليد الدراما العربية.

ولم تقتصر المسألة على البوستر المثير الذي جمع الفنانة السورية سلاف فواخرجي، ومهيار خضور، وهو يهم على تقبيلها، وبسببه تعرض النجمان لحملة انتقادات واسعة عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.

ولكن مع عرض الحلقة ٢٤ من المسلسل عادت الانتقادات بشكل أوسع بسبب مشهد القبلة الحقيقة التي جمعت سلاف ومهيار، بما يخالف الدراما العربية.

مخرج العمل محمد عبدالعزيز، دافع عن القبلة والمشاهد الجريئة في العمل قائلا في تصريحات صحفية نقلتها (جلولي): “بسيطة جداً، اثنان يلامسان شفاه بعضهما، وليس كالقبلة الفرنسية، التي يبقى فيها الممثلون دقيقة ونصف الدقيقة مع بعضهما”.

وبرر وجود الشتائم في المسلسل بأنّ “الشعر العربي مليء بالشتائم، إضافة الى وجوده في شعر شعراء مصريين كبار وعراقيين وسوريين”.

مضيفاً أنها “لغة يومية لا يمكن الهروب منها”.

وليس هذا هو الانتقاد الأول للعمل حيث تعرضت الفنانة أمل عرفة للانتقاد وتم اتهامها بالدعوة لعودة السيادية بعد ظهورها مع الممثل مصطفى المصطفى وهو يقبل قدمها خلال العمل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى