رياضة

بعد أن توقعت وصول منتخب عربي لنصف نهائي المونديال.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتوقعات عن منتخب المغرب “فيديو”

بعد أن توقعت وصول منتخب عربي لنصف نهائي المونديال.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتوقعات عن منتخب المغرب “فيديو”

وصل المنتخب المغربي إلى نصف النهائي في مونديال قطر 2022 بعد تجاوزه منتخب إسبانيا بركلات الإقصاء، حيث أحدث فوزه ضجة عالمية،

وانتقل إلى دوري الثماني، حيث لاقى المنتخب البرتغالي، وأحدث المفاجأة بإقصائه بنتيجة هدف للا شيء، وسط ذهول الجميع.

منتخب المغرب الذي كان حصاناً أسوداً للبطولة العالمية حيث جعل الكثير من الأبطال والنجوم يخرجون وهم يبكون، فقد حطم أحلامهم على صخور حلمه.

وكثرت التوقعات التي أشارت إلى فوز المغرب في لقاءاته، بدءً من الببغاء الشهير ووصولاً إلى الكمبيوتر الخارق ومروراً بنجوم كبار أعطوا المغرب الأفضلية.

وأثارت العرافة اللبنانية، ليلي عبد اللطيف، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، فور فوز منتخب المغرب على نظيره البرتغالي 1-صفر وتأهله لنصف نهائي كأس العالم لكرة القدم في قطر، في أكبر مفاجآت البطولة.

وتم تداول فيديو للعرافة اللبنانية تم تسجيله قبل عام تقريبا، حيث توقعت فيه تأهل منتخب عربي لنصف نهائي مونديال قطر.

وقالت ليلي عبد اللطيف آنذاك: “توجد دولة عربية ستصل إلى نصف نهائي كأس العالم في 2022 بقطر”.

وكان منتخب المغرب حقق إنجازا تاريخيا في مونديال قطر، حيث أصبح أول بلد عربي وإفريقي يبلغ الدور نصف النهائي.

ويلتقي منتخب المغرب مع نظيره الفرنسي في المربع الذهبي مساء يوم الأربعاء المقبل.

مفاجأة من العيار الثقيل بشأن حرمان ميسي من كأس العالم

من الممكن أن تواجه الأرجنتين أزمة كبيرة في مباراة نصف النهائي أمام كرواتيا، إذا اتخذ الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، قراراً بحرمان ليونيل ميسي، من المشاركة في اللقاء.

– هل يحرم ميسي من مباراة الأرجنتين وكرواتيا؟
وفقاً لموقع “إنسايد سبورت” الرياضي، فإن “فيفا” قد يتخذ إجراءات تأديبية بحق ميسي بعد الانتقادات التي وجهها لحكم مباراة الأرجنتين وهولندا أنتونيو ماتيو لاهوز، في ربع نهائي مونديال قطر 2022.

وكانت مباراة الأرجنتين وهولندا قد شهدت تجاوزات انضباطية من قبل الجهاز الفني ولاعبي الفريقين، الأمر الذي دفع حكم اللقاء لاهوز لرفع البطاقة الصفراء 16 مرة.

ودفعت أحداث لقاء هولندا، الاتحاد الدولي لكرة القدم لفتح دعوى تأديبية ضد منتخب الأرجنتين، إذ استند فيفا إلى مادة “النظام والأمن خلال المباريات” في قانونه التأديبي لإحالة اتحاد كرة القدم الأرجنتيني إلى لجنة الانضباط التابعة للاتحاد الدولي.

وشهد لقاء هولندا أحداث عديدة، حيث توغل بدلاء وإداريون من منتخب الأرجنتين إلى الملعب حين تحولت المباراة إلى مواجهة في دقائقها الأخيرة، فضلاً عن وقوع المزيد من المشاحنات الساخنة على أرض الملعب بعد أن فازت الأرجنتين بركلات الترجيح عقب التعادل 2-2 في الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة.

كما فتح تحقيق في العدد الكبير من البطاقات الصفراء التي حصل عليها اللاعبون وغيرهم خلال المباراة، لكن فيفا لم تحدد جدولاً زمنياً بشأن نتائج التحقيقين.

وهذا الشأن، قال “فيفا” في بيان: “إن التهم الموجهة إلى الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم تتعلق بسوء سلوك اللاعب والموظفين وإخلال النظام والأمن في المباريات”.

ومن السيناريوهات المتوقع هي إمكانية حرمان ميسي من المشاركة في مباراة كرواتيا القادمة بعد انتقاد الحكم لاهوز، حيث قال: “لا يمكن لفيفا وضع حكم مثله في هكذا مباراة عندما لا يكون يتمتع بمستوى لائق لإدارة مثل هذه اللقاءات”.

بعد تسجيله الهدف الثاني للمنتخب الأرجنتيني في ربع النهائي، مساء الجمعة، احتفل ميسي بطريقة غريبة للغاية بينما كان يحدق في مقاعد بدلاء المنتخب الهولندي.

وبهذا الخصوص، قالت صحيفة “ماركا” الإسبانية: “إن طريقة احتفال النجم الأرجنتيني بهدفه أثارت الكثير من الجدل، حيث انتشرت صور ومقاطع فيديو تظهر ميسي يقف أمام دكة بدلاء هولندا ويحتفل بوضع يديه على رأسه ويغطي أذنيه”.

وأوضحت الصحيفة الإسبانية أنه من غير الواضح ما إذا كان ميسي حاول استفزاز المدرب الهولندي لويس فان غال، خاصةً وأن اللاعب البالغ من العمر 35 عاماً بدا محبطا بعد إدراك منتخب “الطواحين” التعادل.

من جانبها، فسرّت صحيفة “أولي” الأرجنتينية احتفال ميسي بالقول: “إن قائد (راقصي التانغو) سعى لرد الاعتبار لمواطنه ريكيلمي بعدما تعرض لسوء معاملة من المدرب الهولندي خلال فترة عملهما معا في نادي برشلونة.

بعد انتهاء الوقت الأصلي، توجه نجم باريس سان جرمان إلى مقاعد بدلاء هولندا، ودخل في مواجهة حادة مع فان غال.

وعقب انتهاء ركلات الترجيح، وجه ميسي هجوماً للمدرب الهولندي المخضرم، بينما وصف لاعبا هولنديا بـ”الأحمق”.

وأوضح ميسي: “يسوق لنفسه بأنه يلعب كرة قدم جيدة، لكنه كان يعتمد فقط على المهاجمين طوال القامة، والكرات الطولية العشوائية”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى