شابة سورية تبهر الجميع بما فعلته مما جعلها محط أنظار القـ.ـضاء والشـ.ـرطة (فيديو)
شابة سورية تبهر الجميع بما فعلته مما جعلها محط أنظار القـ.ـضاء والشـ.ـرطة (فيديو)
قبـ.ـضت الشـ.ـرطة التركية، على امرأة سورية (ر.ك) تنتحل صفة طبيبة، وتدير عيادة طبية غير مرخصة، في ولاية كوجالي غرب البلاد.
وأشارت صحيفة “حرييت” التركية، إلى ورود معـ.ـلومات تفيد بأنّ امرأة سورية انتحـ.ـلت صفة طبيبة،
وحولت منزلها إلى عيادة نسائية في منطقة غولجوك بمحلة قواقلي.
وذكرت فرق المداهمة، وفقاً لما ترجـ.ـمه موقع تلفزيون سوريا، بأن العـ.ـيادة التي ضـ.ـبطت كان تجري فيها المدعوة (ر.ك) معاينات نسائية وعمليات إجهـ.ـاض.
وأوضحت أنه تمّ ضـ.ـبط 300 صنـ.ـف من الأدوية داخل العيادة في الطابق الأرضي من المبنى،
إضافة إلى العثور على مقـ.ـصّات وأدوات جـ.ـراحية تستعمل في العمليات.
وأضافت الفرق بأنه تمّت مصادرة جميع المواد المضبوطة وسلّمت إلى مديرية الصحة في منطقة غولجوك،
وألقي القبض على (ر.ك) ونقلت إلى المركز المختص لأخذ إفـ.ـادتها.
وصادرت السلطـ.ـات التركية، أواخر الشهر الماضي، عدداً كبيراً من الأدوية والمسـ.ـتلزمات الطبية في منزل صيدلاني سوري بولاية قيصري وسط تركيا
حيث حوّل الصيدلاني منزله إلى عيـ.ـادة لفحص المواطنين السـ.ـوريين بشكل غير قـ.ـانوني.
ونقلت وسائل إعلام تركية عن بيان صادر من الولاية، أن فرق إدارة مكافـ.ـحة التهـ.ـريب والجـ.ـريمة المنظمة التابعة لمديرية الأمن الإقليمي
اتخذت إجراءات بناءً على إخـ.ـطار وصل إليها يفيد بقيام أحد المنازل في منطقة كيليج أصلان، بممارسات طبية غير مشروعة، وبيع أدوية غير قانـ.ـونية للمرضى.
بفكرة عبقرية أتى بها من سوريا.. قصة نجاح سوري حولته مهنته إلى أصحاب الملايين
عند ما يملك المرء هدفا يملك نجاحا في هذه المقالة سنتكلم عن قصة نجاح شاب سوري ابتكر بمهنته الخاصة اسما من ذهب في دول اللجوء لتتحدث عنه وسائل الإعلاء .
بعد وصوله الى ألمانيا بمدة تبلغ الأربع سنوات إفتتح الشاب السوري عبد الله مشروعه الخاص وهو أول مصنع ذو جودة عالية للجبنة السورية بفكرة جلبها معه من سوريا .
هذا الأمر إعتبرته وسائل الإعلام الألمانية نجاحا باهرا وإنجازا فرديا تفوق به خصوصا وأن منتجات الشاب عبد الله كانت تحتوي على جودة عالية ومميزات محببة لدى الجميع .
ومنذ أن وصل الى ألمانيا بدأ أفكار صناعة الأجبان تدور في رأس عبد الله ليصبع يفكر بطريقة جدية بالموضع مع تلقي بعض الدعم من عائلة ألمانية أحبت فكرته .
فقرر العمل بخبراته التي جلبها من سوريا في طريقة صناعة الجبنة وأسس مشروعا صغيرا ليحقق نجاحا كبيرا فيما بعد تحول إلى معمل وكبير واصبح لديه كادر من العمال .
وبفضل إبداعه في صناعة الجبن إستاع عبد الله أن يحقق شهرة كبيرة في منطقته وبدأت منتجاته تغزو المولات والمتاجر العربية في ألمانيا ليصبح يصدر منتجاته الى جميع أنحاء ألمانيا والدول المحيطة بها .
ولم ينسَ عبد الله الدعم الكبير الذي قدّمته الأسرة التي تسكن بجوار سكنه.وقال الشاب السوري: الذي كان يقتلني منذ البداية تأمين الحليب”.
ويضيف: كنت آتي بالحليب إلى المزرعة وأحصل على 30 إلى 40 لتر من الحليب, ما دفع الأسرة إلى التساؤل عما أفعله بكل هذا الحليب, ومن هنا أتت الفكرة, وعرضوا عليَّ ريهم بفكرة المشروع ولاحظت تصريف جبنته للمحلات في الداخل والخارج, فاقتنعت وأصبحت الأسرة تشاركني في المشروع.