منوع

اختفت طائرة لمدة 35 عاماً ثم ظهرت فوق مطار برازيلي من جديد وفيها هياكل عظمية لـ92 شخصاً.. ما قصتها؟.. فيديو

اختفت طائرة لمدة 35 عاماً ثم ظهرت فوق مطار برازيلي من جديد وفيها هياكل عظمية لـ92 شخصاً.. ما قصتها؟.. فيديو

نشرت العديد من وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، قصة رحلة جوية عُرفت باسم سانتياغو 513. الرحلة انطلقت من مدينة أخن في ألمانيا الغربية، في 4 سبتمبر/أيلول عام 1954، متجهةً إلى البرازيل.

انقطع الاتصال مع الطائرة فوق المحيط الأطلسي، لتجري بعد اختفائها عمليات بحث استمرت لسنوات، إلا أنه لم يظهر لها أثر.

وفي 12 أكتوبر/تشرين الأول عام 1985 ظهرت الطائرة المفقودة، بعد مرور 35 عاماً على فقدانها، فوق مطار “بورت أليغر” في البرازيل، من دون أن تُرسل أي إشارات لأبراج المراقبة تفيد بموعد هبوطها.

حين فتحت قوات الأمن أبواب الطائرة بعد ظهورها، أصيبت بالذعر، إذ عثرت على 92 هيكلاً عظميًّا على متنها. ما يعني أنَّ الركاب كانوا قد فارقوا الحياة على مقاعدهم، فيما كانت الهياكل العظمية لطاقم الطائرة ما تزال في قمرة القيادة.

لكن موقع “مسبار” (بثّ تجريبي) المتخصص في فحص الحقيقة وكشف الكذب في الفضاء العمومي، يكشف أن الخبر غير صحيح.

فالخبر المتداول بشدة بوصفه حقيقة، ليس سوى قصة خيالية نشرتها صحيفة وورلد ويكلي نيوز في عام 1985، وهي صحيفة شعبية تنشر محتوى غير حقيقي.

بسبب وصـ.ـية.. فتاة عشرينية مـ.ـيتة تبـ.ـكي أثناء تغسـ.ـيلـ.ـها والمغسّـ.ـلة تروي مشـ.ـاهد من حالتها العجـ.ـيبة (فيديو)

رو.ت مُـ.ـغسـ.ـلة الـ.ـمو.تى تغـ.ـريـ.ـد بخـ.ـار.ي إحـ.ـد.ى الـ.ـقصـ.ـص الـ.ـغريـ.ـبة الـ.ـتـ.ـي وا.جهتـ.ـها أثـ.ـنا.ء عمـ.ـلهـ.ـا عن ميـ.ـتـ.ـة تي بكـ.ـت أثـ.ـنا.ء غٌـ.ـسلها.

بكـ.ـيت أثـ.ـنا.ء الـ.ـغسل
وقا.لت “بـ.ـخار.ي” في مد.اخـ.ـلة مع بر.نامج”ـ.ـإم بي سي في أسـ.ـبو.ع” : قصـ.ـة أنـ.ـا عشـ.ـتهـ.ـا وتـ.ـعـ.ـايشتهـ.ـا، وهـ.ـي لميـ.ـتـ.ـة -ا.للـ.ـه ير.حـ.ـمهـ.ـا- بكـ.ـيـ.ـت أثـ.ـنا.ء الـ.ـغسـ.ـل

كا.ن بسـ.ـبـ.ـب وصـ.ـيـ.ـة أنـ.ـا ما نفـ.ـذتـ.ـها بد.و.ن علـ.ـميـ.ـ، كا.ن وقـ.ـتهـ.ـا عمـ.ـرهـ.ـا با.لعشـ.ـرينا.ت، وجـ.ـت عنـ.ـد.ي في الـ.ـمغسـ.ـلة بأ.مـ.ـر من أبـ.ـوهـ.ـا، قبـ.ـلهـ.ـا كا.نـ.ـت في الـ.ـمستشـ.ـفى وأ.مهـ.ـا قا.لـ.ـت لهـ.ـا أنـ.ـا أر.و.ح أجـ.ـيـ.ـب ملـ.ـابـ.ـس وأ.جيكـ.ـي، قا.لـ.ـت لهـ.ـا يا أمـ.ـي لا تتـ.ـأخـ.ـري علـ.ـيا

وكا.نـ.ـت الـ.ـأ.م عنـ.ـدهـ.ـا وصـ.ـيـ.ـة من ابـ.ـنتـ.ـها أن يا أمـ.ـي لا أحـ.ـد يمـ.ـسكـ.ـني ولـ.ـا يجـ.ـرد.ني إلـ.ـا بو.جود.ك، وأنـ.ـا ما كنـ.ـت أعـ.ـر.ف إن الوصـ.ـيـ.ـة تأ.ثير.ها قو.ي علـ.ـى الـ.ـميت”

والد.ها أمـ.ـر بغـ.ـسلها
وأضافـ.ـت: “خـ.ـرجـ.ـت الـ.ـوالـ.ـدة وا.لبـ.ـنت في لحـ.ـظتـ.ـها تو.فيـ.ـت، دخـ.ـلـ.ـت عنـ.ـد.ي الـ.ـمسـ.ـجد وا.تصـ.ـل علـ.ـي وا.لد.ها وقـ.ـا.ل لي غسـ.ـليهـ.ـا، قلـ.ـت طيـ.ـب ما في أحـ.ـد.

فقـ.ـا.ل لي لا غسـ.ـليـ.ـها عشـ.ـا.ن نلـ.ـحـ.ـق صلـ.ـا.ة الـ.ـعشا.ء، كنـ.ـت وقـ.ـتهـ.ـا أنـ.ـا لحـ.ـالـ.ـي ما.فـ.ـي أحـ.ـد معـ.ـايـ.ـا أبـ.ـدا

وقـ.ـفـ.ـت علـ.ـيهـ.ـا وبـ.ـدأ.ت أجـ.ـرد.ها من ملـ.ـابسـ.ـها ما قد.رتـ.ـ، حا.ولـ.ـت أد.فعـ.ـها يمـ.ـيـ.ـن أو علـ.ـى الـ.ـشـ.ـق الـ.ـأيـ.ـسر ما قد.رتـ.ـ، يد.هـ.ـا اليمـ.ـيـ.ـن ولـ.ـا يد.هـ.ـا الـ.ـيسـ.ـار ولـ.ـا رجولهـ.ـا كا.نـ.ـت تتـ.ـحر.ك اسـ.ـتغربت”

حا.لة غر.يبة
وتابعـ.ـت: “ا.تصـ.ـلت علـ.ـى وا.حد.ة من الـ.ـأخو.ات الـ.ـلـ.ـي معـ.ـايـ.ـا، قلـ.ـت لهـ.ـا تعـ.ـالـ.ـي بسـ.ـرعـ.ـة في حا.لـ.ـة غر.يبـ.ـة معـ.ـايـ.ـا، جا.ء.ت ووقـ.ـفـ.ـت معـ.ـايـ.ـا وقا.لـ.ـت لي أنـ.ـا ما قا.در.ة أشـ.ـيـ.ـل الملـ.ـابـ.ـس الـ.ـلـ.ـي تحـ.ـت يد.ها.، فجـ.ـأ.ة تطـ.ـل في عيـ.ـونـ.ـها وتـ.ـقو.لي شو.فـ.ـي

أنـ.ـا انـ.ـبهـ.ـرت ميـ.ـتـ.ـة وتـ.ـخر.ج من عيـ.ـونـ.ـها دمـ.ـوعـ.ــ اعـ.ـتقـ.ـدت أنـ.ـهـ.ـا ميـ.ـا.ه ومـ.ـسحتـ.ـها ومـ.ـازا.لت الـ.ـدمـ.ـوع تنـ.ـز.ل وا.لأ.خت الـ.ـلـ.ـي معـ.ـي تقـ.ـولـ.ـي هذ.ا بكـ.ـاء.، صر.ت أمـ.ـسـ.ـح دمـ.ـوعـ.ـها الـ.ـبنـ.ـت والـ.ـدمـ.ـوع تنـ.ـز.ل مر.ة ثا.نيـ.ـة، شئ مو طبـ.ـيعـ.ـي أبـ.ـد.ا أن ميـ.ـتـ.ـة تبـ.ـكـ.ـي في يد.ي وا.نـ.ـا مو عا.رفـ.ـة الـ.ـسبب”

دخـ.ـول وا.لدتها
وأكمـ.ـلت : “بـ.ـقد.رة الـ.ـلـ.ـه تمـ.ـكنـ.ـا بكـ.ـل ما.لديـ.ـنا من قو.ة أن نجـ.ـرد.ها من ملـ.ـابسـ.ـها ونـ.ـقلبـ.ـها يمـ.ـينـ.ـا ويـ.ـسا.ر أن وز.ميلـ.ـتي وكا.نـ.ـت ثقـ.ـيلـ.ـة جد.ا لد.رجـ.ـة أنـ.ـه تعـ.ـبنـ.ـا، بعـ.ـد ما انـ.ـتهيـ.ـنا نقـ.ـلنا.ها علـ.ـى الـ.ـنعـ.ـش

وأنـ.ـا بكـ.ـفنـ.ـها اسـ.ـتصعـ.ـبت أمـ.ـو.ر كتـ.ـيـ.ـر مر.ةـ.ـ، وفجـ.ـأ.ة الـ.ـبا.ب دق ودخـ.ـلـ.ـت أمـ.ـهـ.ـا وصـ.ـار.ت تصـ.ـرخـ.ـ، وتـ.ـخبطـ.ـني علـ.ـى وجـ.ـهـ.ـي وتـ.ـقو.لي ليـ.ـه مسـ.ـكتيهـ.ـا

ميـ.ـن قا.ل لك تغسـ.ـليهـ.ـا، قلـ.ـت لهـ.ـا سا.محيـ.ـني أبـ.ـوهـ.ـا أمـ.ـرنـ.ـي وطـ.ـالـ.ـما أمـ.ـرنـ.ـي أنـ.ـا أبـ.ـدأ.، قا.لـ.ـت لي حر.ا.م علـ.ـيكـ.ـي، هذ.ه وصـ.ـيـ.ـة ولـ.ـاز.م أنـ.ـفذهـ.ـا، وصـ.ـار.ت هي تبـ.ـكـ.ـي وبـ.ـنتـ.ـها تبكي”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى