وصية النجم الهندي أميتاب باتشان قبل وفاته تصد -م المسلمين!!.. وصورته بالكفن تشعل وسائل التواصل وتثير الهلع
ترند بوست – متابعات
وصية النجم الهندي أميتاب باتشان قبل وفاته تصد -م المسلمين!!.. وصورته بالكفن تشعل وسائل التواصل وتثير الهلع
تصدر اسم نجم بوليود، أميتاب باتشان، صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، بعد حالة من القلق حول حالته الصحية، عقب اختفائه تمامًا عن جمهوره إثر إصابته الثانية بفيروس كورونا.
وتحدثت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي عن وفاة نجم بوليوود القدير أميتاب باتشان، الذي يعد كبير الدراما السينمائية، وانتشر الخبر مصحوباً بصورة واحدة له على فيسبوك.
وتظهر الصورة المتداولة على الموقع أميتاب باتشان وهو مستلق في كفنه ، بينما نشاهد ابنه الممثل أبهيشيك باتشان مهرولاً وسط الحشود إلى المستشفى.
وفي تغريدة حديثة كان شاركها أميتاب باتشان مع جمهوره، أعلن عن اتخاذه قرار التبرع بأ -عضاء ج -سده بعد وفاته وارتداء الوشاح الأخضر الذي يشير إلى دعمه لقضية التبرع بالأ
-عضاء بعد الوفاة، وهو ما صد -م جمهوره من المسلمين، حيث تعتبر من الأمور الغير مرغوب بها في الشريعة الاسلامية.
وهي الخطوة التي وصفها أميتاب باتشان بكونها وفاء للأجداد وتكريما لهم ولحلول بركتهم الأبدية على العالم، حسب التغريدة.
أميتاب باتشان هو ممثل أفلام ومغني ومنتج أفلام، ومقدم برامج يحمل الجنسية الهندية، حظي بقاعدة جماهيرية واسعة منذ بداية السبعينات من القرن المنصرم، فأصبح واحداً من أهم الفنانين المؤثرين في السينما الهندية،
ربما يكون النجم الهندي أميتاب باتشان قد قطع شوطا قصيرا في مجال السياسة، لكنه ما زال غير قادر على تجاوز هذه الفترة، حيث يشعر «بالأسف على عدم تنفيذ الوعود التي قطعها» لأبناء دائرته الانتخابية في مدينة الله أباد، بحسب وكالة أنباء «برس تراست أوف إنديا» الهندية. ابتعد النجم الهندي (73 عاما)، الحائز جائزة الفيلم الوطني، عن التمثيل عام 1984، ودخل مجال السياسة دعما لصديق العائلة منذ فترة طويلة راجيف غاندي.
وفاز باتشان بفارق كبير بمقعد برلماني عن دائرة مدينة الله أباد الانتخابية، غير أن مسيرته السياسية كانت قصيرة الأمد، حيث انه استقال بعد ثلاث سنوات.
وقال «أفكر كثيرا فيها لأن هناك الكثير من الوعود التي يقطعها المرء خلال الحملة الانتخابية عندما تسعى للحصول على أصوات الناخبين. وعدم قدرتي على الوفاء بهذه الوعود يؤلمني». وحين تحدث عن قراره دخول معترك السياسة، قال: أعتقد أن قراري كان عاطفيا. لقد أردت مساعدة صديق، ولكنني أدركت أن الأمر لا يتعلق بالعواطف على الإطلاق. «لقد أدركت أنني غير قادر على فعل هذا وبالتالي انسحبت»