منوع

حدث في دولة عربية.. هذا الشاب ألقته أمه رضيعاً في النهر منذ 22 عاماً ليبدأ رحلة وكأنها رحلة النبي الكريم   موسى “فيديو”

حدث في دولة عربية.. هذا الشاب ألقته أمه رضيعاً في النهر منذ 22 عاماً ليبدأ رحلة وكأنها رحلة النبي الكريم   موسى “فيديو”

شغلت قصة الشاب إسلام المصريين على مدار الأيام القليلة الماضية وتكاتف رواد مواقع التواصل الاجتماعي معه للعثور على عائلته، بعدما تبين أن أمه ألقته في النيل، وهو رضيع قبل 22 عاماً.

هوية الأب
وخلال رحلة البحث “الافتراضية” هذه، تلقى الشاب إسلام اتصالا هاتفيا من غريب أكد قصته وأفصح له عن هوية أبويه.

كذلك، تمكنت خالته من التواصل معه وأخبرته باسم والده، بعدما رأت تدوينات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي.

كما أشار إسلام إلى أن والدته تواصلت معه خلال ظهوره في بث مباشر مع إحدى القنوات المحلية، مؤكدة رغبتها في مقابلته. وأضاف أنه عثر على والده.

والدته حاولت التخلص منه
يشار إلى أن مأساة الشاب بدأت قبل نحو عقدين، عندما حاولت والدته إنهاء حياته بإلقائه رضيعا في النيل، لكنه نجا، بعد أن وجده صيادون ووضعوه في دار أيتام.

وعندما أتم سن السادسة عشرة من عمره، اكتشف من ملفه في دار الأيتام أن لديه أماً وأباً، وأن خالته كانت تبحث عنه.

فبعد أن تواصل مع خالته، عرف أن أمه لم ترغب في وجوده بالحياة، فألقته في النيل، محاولة التخلص منه حسب العربية.

اقرأ أيضاً: تركيا… ذهب لغـسل سجادة قديمة أكل الزمان عليها وشرب فتبين أنه يملك ثروة تقدر بمئات آلاف الدولارات

قـ.ـالت مـ.ـصادر إعـ.ـلامية تركـ.ـية :اكتـ.ـشف زبـ.ـون ذهـ.ـب لغسـ.ـيل سجـ.ـادته بأصـ.ـلها وسعـ.ـرها، والتـ.ـي تبـ.ـلغ آلـ.ـاف الـ.ـدولارات،

حيـ.ـن أن السجـ.ـادة تلـ.ـك هـ.ـي إحـ.ـدى القـ.ـطع الـ.ـذي صنـ.ـعها Zareh Penyamin ، أحـ.ـد أسـ.ـاتذة صنـ.ـاعة سجـ.ـاد كومـ.ـكابي .

والـ.ـذي يعـ.ـد امتـ.ـداداً لسجـ.ـادة القـ.ـصر العثـ.ـماني، تـ.ـم عـ.ـرضه فـ.ـي أيـ.ـام التـ.ـرويج التقـ.ـليدية فـ.ـي مـ.ـلاطية، حيـ.ـث تـ.ـم الكـ.ـشف عـ.ـن قـ.ـيمة السجـ.ـادة ل”بـ.ـولنت جاكيـ.ـرهان ” ، الـ.ـذي يعـ.ـمل فـ.ـي تجـ.ـارة السـ.ـجاد عنـ.ـدما أحضـ.ـر زبـ.ـونه السـ.ـجادة لغسـ.ـلها”.

وبحسب ما نشرته وكالة (DHA ) التركية في خبر لها، رصدته وترجمته « الحدث بوست» ب، فقد “قال جاكيرهان ان السجادة تساوي (150) الف دولار وقال “زبوننا ارسل هذه السجادة, وعندما وصلت السجادة كان هناك اثنان.

صدمت عندما رأيتها لاننا نستطيع رؤية هذه السجادات في المتاحف بشكل عام، اتصلت على الفور بصاحب السجادة لأشتريها”.

وأضاف: “لا يوجد سوى (60) نموذجًا من أندر الأمثلة التي صنعها أساتذة السجاد المهمون من Agop Kapucuyan إلى Zareh Penyamin ، أساتذة سجاد كومكابي الرائدون.

أحد السجاد جاء إلى بولنت تشاكيرهان ، الذي يعمل في صناعة السجاد منذ 30 عامًا. تم إحضار السجادة التي اشتراها العميل من الخارج قبل 35 عامًا إلى تشاكيرهان لغسلها.

ذكر جاكيرهان ، الذي صرح أنه صُدم عندما رأى السجادة ، أنه قدم عرضًا على الفور لشرائها”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى