منوع

ليلى عبد اللطيف تحذر من جديد.. توقعات مرعبة وكوارث مخيفة!!

حذرت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف الجميع بضرورة أخذ الحيطة والحذر، وذلك بعدما تحققت العديد من توقعاتها السابقة. وعادت العرافة لتقدم مجموعة جديدة من التنبؤات حول مصر والوطن العربي، حيث توقعت تحسنًا كبيرًا في الأوضاع العسكرية والاقتصادية في مصر، وتحسن العلاقات المصرية التركية.

كما توقعت العديد من الأحداث السياسية والاجتماعية في العالم العربي، مثل الحداد في المغرب والحرب في السودان والاحتجاجات والفوضى في تونس.

ومن بين توقعاتها الجديدة، تنبأت العرافة ليلى عبد اللطيف بتشكيل حلف عسكري عربي مشترك بين جميع الدول العربية، وهو الأمر الذي بدأ يظهر ملامحه بالفعل، حيث أعلن الملك الأردني عن تشكيل ناتو عربي بقيادة السعودية. كما تنبأت بتحالف كويتي صيني، وأن الصين ستقود مصالحها بين الخليج وإيران، وسيكون هناك زيارات عربية لإيران.

ومن بين التنبؤات الأخرى التي قدمتها العرافة، تنبأت بحدوث زلزال مرعب في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2023، وسيكون أكبر كارثة تضربها،وسيسبب الكثير من الضحايا والدمار، وتشير إلى احتمالية حدوث تسونامي.

وتنبأت بأن المشاهد المرعبة التي شاهدها الناس في أفلام الكوارث الطبيعية ستتحول إلى واقع في الولايات المتحدة. كما توقعت أن يضرب نيزك أو مذنب منطقة تقع بين أمريكا ودول مجاورة، وأنه سيكون له تأثير كبير.

وفيما يتعلق بالصحة العامة، تنبأت العرافة ليلى عبد اللطيف بظهور وباء خطير في دولة ما، وسيتم عزل هذه الدولة وستكون شبيهة بمدن الأشباح.

كما توقعت ظهور سلاح جرثومي خطيرللغاية، وينتقل بسرعة عبر الهواء، وتفشي وباء خطير في المانيا. وتجدر الإشارة إلى أن ليلى عبد اللطيف توقعت انتشار فيروس كورونا قبل ظهوره، وتنبأت بظهور مرض جدري القردة في بداية العام، حيث قالت أنه سيظهر وباء متعلق بالقردة.

تلك هي بعض التنبؤات التي قدمتها العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، والتي تحذر فيها الجميع بضرورة أخذ الحيطة والحذر، والتأكد من التحضير لمواجهة أي أحداث غير متوقعة في المستقبل. ومن الجدير بالذكر أن العديد من توقعاتهاالسابقة قد تحققت، مما يزيد من شهرتها ويجعل تنبؤاتها الجديدة تستحق الانتباه.

ومع ذلك، يجب عدم الاعتماد بشكل كامل على تنبؤات العرافة، وإنما يجب النظر إليها على أنها توقعات محتملة قد تتحقق أو لا تتحقق، وعليه فإنه يجب اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين الأوضاع وتفادي المخاطر المحتملة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى