منوع

الفلكي ميشال حايك يصعق الجميع بتوقعات “صادمة ومزلزلة” هي الاولى من نوعها.. هذا ما سيحدث بعد أيام قليلة!

ترند بوست – متابعات

الفلكي ميشال حايك يصعق الجميع بتوقعات “صادمة ومزلزلة” هي الاولى من نوعها.. هذا ما سيحدث بعد أيام قليلة!

توقع سيد التوقعات الفلكي اللبناني الشهير ميشال حايك عبر قناته الشخصية على موقع الفيديوهات يوتيوب، مجموعة من التوقعات خلال الفترة القادمة.

وقال الفلكي اللبناني إن المنطقة العربية ستشهد بعض الأحداث منها: انطفاء وغياب 4 أسماء لأربع شخصيات كبيرة في المنطقة العربية بما فيها بلاد فارس، والطبيعة تجنّ جنونها فنرى أمواجاً عاتية في مياه عربية، وأيضاً موت فنان من أشهر المشاهير.

وزعم الفلكي اللبناني أن الوسط الفلكي على موعد مع صدمة بأحد وجوهه، كما أن المنطقة العربية ستشهد يوماً تهتزّ الأرض فيه و«تعمل اللي رح تعمله»، ويشرح: «سنرى أن مشاكلنا عادية وبسيطة أمامها».

ولفت إلى أن ماء زمزم يخطف الأضواء بحدث استثنائي في العالم، وبين أن بن سلمان يصارع الموج، الذي يواجه المملكة العربية السعودية.

وقال إن رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون “سيشطف الدرج” من رأسه الى أسفله، وسنرى شخصية من ذوي الحاجات الخاصة في قلب الحكم في لبنان والجحيم سيشرع ابوابه لمالية لبنان”.

ولفت حايك الى “نوع من مواجهة جديدة بين حزب الله واسرائيل تحت مبدأ العين بالعين والسن بالسن واستراتيجيات جديدة ستشهدها المنطقة ستحمل توقيع الامين العام لحزب الله حسن نصرالله وسنشهد صدمة وصدمة مضادة لاسرائيل والحزب، ولتحديد أهدافه سيستخدم الحزب جميع انواع الاسلحة.

رأى حايك أنّ “الولادة أصبحت قريبة وسيبدأ مخاضها العسير والصعب والقاسي وعلى العتم بعد فترة، والولادة ستكون قيسرية وستحتاج لأكثر من طبيب من داخل وخارج لبنان. هي ولادة معقدّة وخطرة، ولكن بين الحياة والموت، هناك أعجوبة ستحصل وسينجب لبنان الحامل توأمين”، مضيفاً: “المولود الأوّل اسمه المجلس النيابي الذي سيحتاج إلى حاضنة لفترة، هذا المجلس رغم صحته الضعيفة والطريقة التي سيولد فيها والتعقيدات بما فيها التأجيل والتمديد والبيع والشراء والتزوير والتحالفات الملغومة والتهديدات من خلال المحاولات الأمنية والدموية، رغم كل هذه العناصر سيساهم الدم الجديد فيه ولو كان خجولاً بدور مهم في عملية التغيير”.

ولفت حايك إلى أنّ المجلس النيابي الذي يتحدّث عنه هو انتقالي من مرحلة إلى مرحلة.

أما المولود الثاني، فهو رئيس جديد للجمهورية. وقال: “الرئيس #ميشال عون سيغادر بطريقة غير مألوفة، ولكن بعد سيناريوات ومفاجآت عدة، لكنه في نهاية المطاف سيغادر. ويأتي بعده رئيس جديد يشبه إخوانه النواب، إلا أنّ هذا الرئيس ورغم محدودية إمكاناته سيبدأ بالعمل لأجل لبنان وأخذه إلى مكان آخر، وكأنّ الرئيس المقبل سيحاول أن يفعل للبنان تماماً كما فعل الرئيس عبد الفتاح السيسي لأجل مصر”، لافتاً إلى أنّ هذا الرئيس هو أيضاً لمرحلة انتقالية.

أما الجنين الثالث، بحسب وصف حايك، فهو جنين البلديات الذي يراه “لا خلقة كاملة ولا نعمة زائدة”، مؤكداً أنّ كل هذه الرئاسات والمجالس الانتقالية التي تحصل هدفها أخذ اللبنانيين إلى لبنان جديد فيه لبنانات عدّة، مشيراً إلى أنّ السنة المقبلة ليست سنة حمل وولادة وطلاق فحسب، إنما هي مرحلة ستقطع وسيبدأ النظام بالتغيّر.

لوحة الليرة والدولار و#كورونا
في ما يخص الليرة اللبنانية، توقع حايك أنّ أكثرية الشعب اللبناني ستبقى تتحسر على الماضي إلى حين إنجاز تسوية برعاية موثوقة بين الليرة والدولار تكون بداية الحل والمخرج.

وبالنسبة للدولار، قال: “أراه في المرحلة المقبلة يرتفع وينخفض ولا سقف وحدود له”. كما تحدّث عن توجه لتعامل مالي مريح لا يخضع لسوق سوداء ولا يتأثر بأي تعميم أو منصة. وبالنسبة لبعض الصرافين ومستخدمي التطبيقات، توقع حايك نكسة في انتظار مجموعة تلعب وتتلاعب بالدولار.

وتوقع أن يشهد الاقتصاد بداية تحوّل وانطلاقة من جديد رغم الخضات التي ستواجهه. وستتحرك عجلات الاقتصاد بصناعته بزراعته وتجارته ويبدأ الخروج من ركوده.

أما عن لوحة كورونا، فأصرّ حايك على أنّ دواء كورونا وأخواته “سخيف وبسيط، لكن الإفراج عنه موضوع نزاع لأنه مرتبط بالاقتصاد والسياسة العالمية، وهذا أحد الأسباب لعدم إطلاق سراح الدواء حتى الآن، وسيبقى العالم يسمع عن متحوّر جديد ومنتج جديد”.

كما تحدّث حايك عن “خراب البرنامج الكوني واتساع الخرق، حيث بدأت تأتي إلينا أجساماً صغيرة وغريبة على شكل فيروسات بأسماء كثيرة، وجميعها لا تتجانس مع طبيعتنا البشرية”، لافتاً إلى أنّ “هذه الفيروسات ليست عابرة، بل ستكبر وتتطور والإنسان سيضطرّ للدخول في حرب دائمة منعاً لانتشارها، وإذا نجح في السيطرة عليها في بلد سيفشل ببلد آخر. هذه الفيروسات ستتحوّل إلى أشباح مرعبة، وفي انتظارنا حروب ومعارك من أنواع مبهمة سيورّدها النظام الكوني. أما دواء هذه الفيروسات والمظاهر الغريبة فسيكون في مكانين: الأول في المختبرات العلمية والثاني في العقل الباطني”.

من نصف النفق والأزمات التي نعيشها، قال حايك: “تفاءلوا، لبنان ليس برسم الزوال”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى