منوع

10 أسئلة سألها البشر على محرك بحث غوغل لا يمكن أن يسألها أي شخص طبيعي!

10 أسئلة سألها البشر على محرك بحث غوغل لا يمكن أن يسألها أي شخص طبيعي!

يُعتبر محرك البحث جوجل المصدر الأول للمعلومات بالنسبة للغالبية العُظمى من مستخدمي الإنترنت!

ففي كل ثانية تقريبًا، يتعامل محرّك البحث مع حوالي 40 ألف عملية بحث. وحيث أن 75% تقريبًا من متصفّحي الإنترنت يستخدمون هواتفهم الذكية لأجل ذلك

فإن طرح السؤال على جوجل قبل أي شخص آخر هو أسهل الطُرق للحصول على إجابات!

وحيث أن Google أثبت نجاحه في معظم المرّات في توفير إجابات منطقية تستند إلى أُسس علمية دقيقة، لكن ذلك لا يعني أنه كان بعيدًا عن الأسئلة الغريبة التي قلّما يُفكّر بها الشخص الطبيعي!

صحيفة Mirror البريطانية ذكرت أطرف الأسئلة وأكثرها غرابة التي تلقّاها Google من مستخدمين فضولهم تعدّى المعقول!

أغرب 10 سـؤالًا بحث عنه مستخدموا جوجل من قبل! تم تحديث المقال وإضافة 10 أسئلة أخرى

1- هل يصيح الديك لأنه يحب ذلك؟
2- كم عدد أصابع حيوان وحيد القرن؟

3- لماذا يُوجد الوجه في الرأس وليس بمكانٍ آخر من الجسم؟
4- لماذا طعم الخيار كالشامبو؟

5- ما هو متوسّط وزن دب الباندا؟
6- ما هو طول السباجتي؟

7- كيف يُمكن أن أُصبح أطول؟
8- هل تأثير مانديلا يُؤكّد وجود كون موازٍ؟

9- هل تستطيع طائرات الهليكوبتر التحليق بالمقلوب؟
10- ما هو عمر ذبابة “مايو فلاي” ؟

11- كيف أحصل على عملية زراعة دماغ لزوجي؟
12- من أطلق الكلاب في الخارج؟

13- ما هي نسبة الأشخاص الذين رأوا أشباحًا؟
14- ما هي النكتة الأكثر إضحاكًا على الإطلاق؟

15- أين مفاتيحي؟
16- كيف تنظّف الزرافة أذنيها؟

17- لماذا لا تلتصق أرجل البط بالثلج؟
18- أين يُمكنني العثور على الذهب؟

19- ماذا يحدث للأرجل المزيّفة القديمة؟
20- كيف يُمكنني صناعة آلة الزمن؟

تبقى هذه الأسئلة جزء يسير من أغرب عمليات البحث التي أجراها مستخدمو الإنترنت على محرّك جوجل من قبل، ومؤكّد أن لكَ عزيزي القارئ تجربة فريدة وضحكة كذلك!

اقرأ أيضاً: لن تتخيل سيعرها.. ظن أنها 20 ليرة تركية مــزورة ولكن ليتفاجئ فيما بعد و يعرضها بمبلغ باهظ

ظن أحد المواطنين أن ال20 ليرة مزورة ولكن سرعان ما تحول سعرها ل2000 ضعف وباع طفل 5 ليرات مقابل 1000 ليرة فيما عرض أحدهم عملة 200 ليرة مقابل 250 ألف .

في الوقت الحاضر يعد المال عاملاً بالغ الأهمية بالنسبة لنا لتلبية احتياجاتنا الحيوية خاصة في الأخبار التي رأيناها في الأشهر الأخيرة .

و يقال أن طباعة الأوراق النقدية بشكل غير صحيح يجلب آلاف الليرات والمواطنون الذين يرون هذه الأخبار يتساءلون عما إذا كان لديهم نفس الأوراق النقدية .

ويتم تسعير هذه العملات والتي يشار إليها على أنها أوراق نقدية خاطئة من 20 ألف ليرة تركية إلى 200 ألف ليرة تركية على مواقع الإنترنت , بحسب ماترجمه “تركيا واحة العرب ” .

حيث أدرك المواطن “سيردار تورك”أن هناك خطأ في طباعة 20 ليرة تركية قدمها أحد العملاء منذ سنوات .

و ذكر “سيردار تورك” الذي احتفظ بالمال في خزانته أنه يمكنه بيع 20 ليرة تركية مقابل 50 ألف ليرة .حيث كان يعتقد أنها مز *يفة قبل عدة سنوات وأراد تبديلها ولكن الآن تبيع بـ 2000 ضعف .

فالأوراق النقدية غير المطبوعة طباعة صحيحة تجذب انتباه أولئك الذين يجمعون العملات القديمة ويقوم آلاف الأشخاص بفحص محافظهم بحثًا عن وجود هذه القطع النقدية وخاصة التي تفتقد إلى صفر على يمينها .

في عام 2005 بعد قرار إزالة 6 أصفار من الليرة التركية أدرك “سيردار تورك” أن 20 ليرة التي اخذها من أحد العملاء تمت طباعتها بشكل غير صحيح تم طيه أثناء الطباعة مما أدى إلى حدوث فجوة وبالتالي تم طبعها بشكل غير صحيح.

قال سيردار: لم أكن جامعا للأموال قط ولكن قررت الاحتفاظ بالمال بدلاً من نقله إلى البنك واستبداله بأخرى جديدة واحتفظت به في خزانتي في محلي في عام 2010 وها أنا أطرحها للبيع مقابل 50 ألف ليرة تركية.

و في مدينة دوزجة باع طفل يبلغ من العمر 13 عاما عملة ورقية من فئة ال5 ليرات مقابل 1000 ليرة تركية وكان قد صرح في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي أن أمه كانت قد أعطته 5 ليرات لكي يشتري الخبز للمنزل ولكنه انتبه على أنها مطبوعة بالخطأ .

وكان قد رأى مثل هذه الأخطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وعلم أنها تباع بمبلغ جيد وقام بعرضها على حسابه وقال أنه سيشتري حاسوب جديد ليستطيع الدراسة عن بعد وقام ببيعها مقابل 1000 ليرة تركية.

ووضع أحد المواطنين يدعى عمر دميرشي الذي يعمل أمين الصندوق في مركز الترفيه في أنقرة الورقة النقدية من فئة ال 200 ليرة تركية مقابل 250 ألف ليرة تركية لأنها لا تحتوي على صفرين وانما تبدو ك2 ليرة فقط.

قام عمر بفحص الورقة النقدية باستخدام عداد النقود والقلم وتبين أن الورقة النقدية ليست مزيفة و قد أجرى بحثًا على الإنترنت وتبين له أن هناك اهتمام كبير لهواة الجمع بطباعة النقود الخاطئة وطرح الورقة النقدية للبيع مقابل 250 ألف ليرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى